«هي هب» تحتضن في نسختها الثانية مزيجاً من الفن والموضة والثقافة

تنطلق في ديسمبر بحي جاكس بالدرعية

«هيَ هَب» فعالية الفن والموضة والثقافة (الشرق الأوسط)
«هيَ هَب» فعالية الفن والموضة والثقافة (الشرق الأوسط)
TT

«هي هب» تحتضن في نسختها الثانية مزيجاً من الفن والموضة والثقافة

«هيَ هَب» فعالية الفن والموضة والثقافة (الشرق الأوسط)
«هيَ هَب» فعالية الفن والموضة والثقافة (الشرق الأوسط)

تنظم مجلة «هي» فعالية الفن والموضة والثقافة «هي هب» للسنة الثانية على التوالي، عبر برنامج يمتد لثلاثة أيام، بدءاً من الثامن حتى العاشر من ديسمبر (كانون الأول)، هذا العام في حي جاكس بالدرعية. وكانت الفعالية انطلقت بنسختها الأولى في العام الماضي 2021، أما النسخة الثانية فستتضمن المزيد من التجارب والأنشطة التفاعلية والإبداعيةً والجلسات الحوارية والمعارض بعد النجاح الذي حققته الفعالية في نسختها الأولى.

وبمناسبة الذكرى الثلاثين لانطلاق مجلة «هي» تستضيف «هي هب» مواهب عالمية لتقديم ورش عمل وجلسات حوارية تتناول موضوعات متنوعة، وبمساحة تمثل ثلاثة أضعاف مساحة فعالية العام الماضي. وإلى جانب ذلك، ستوفر الفعالية للضيوف والزوار معارض مصاحبة وتجارب تفاعلية، وعروضاً موسيقية حية يؤديها نخبة من الفنانين والشخصيات الاستعراضية العالمية، ومن المتوقع أن يتم الكشف عن البرنامج قريباً.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.