الرئيس الأوكراني يريد أسطولاً من «المسيّرات البحرية»

واحدة من سفن البحرية الروسية (إ.ب.أ)
واحدة من سفن البحرية الروسية (إ.ب.أ)
TT

الرئيس الأوكراني يريد أسطولاً من «المسيّرات البحرية»

واحدة من سفن البحرية الروسية (إ.ب.أ)
واحدة من سفن البحرية الروسية (إ.ب.أ)

بعد هجوم من «مسيرات بحرية» أوكرانية ضد أسطول البحر الأسود الروسي بالقرب من سيفاستوبول في شبه جزيرة القرم، تريد أوكرانيا شراء المزيد من الأسلحة من هذا النوع.
وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في خطابه بالفيديو مساء السبت: «سنبدأ حملة أخرى لجمع التبرعات الأسبوع المقبل، ونريد جمع الأموال لأسطول كامل من المسيرات البحرية».
وأضاف أن «الغرض من هذه المسيرات البحرية واضح، لقد شاهد الجميع بالفعل كيف كان أداؤها».
ووفقاً للروايات الأوكرانية، أصيبت ثلاث سفن حربية روسية في الهجوم على سيفاستوبول نهاية الأسبوع الماضي، بما في ذلك السفينة الرئيسية الجديدة «الأدميرال ماكاروف». واعترف الجيش الروسي فقط بحدوث بعض الأضرار الطفيفة دون تقديم مزيد من التفاصيل.
وبعد اندلاع الحرب، أنشأت أوكرانيا منصة الإنترنت «يونايتد 24»، والتي من خلالها تم بالفعل التبرع بنحو 220 مليون دولار لشراء الأسلحة، وفقاً لكييف.



البيت الأبيض: ماسك ليس مسؤولاً عن وزارة كفاءة الحكومة بل هو مستشار للرئيس

إيلون ماسك والرئيس الأميركي دونالد ترمب في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض (رويترز)
إيلون ماسك والرئيس الأميركي دونالد ترمب في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض (رويترز)
TT

البيت الأبيض: ماسك ليس مسؤولاً عن وزارة كفاءة الحكومة بل هو مستشار للرئيس

إيلون ماسك والرئيس الأميركي دونالد ترمب في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض (رويترز)
إيلون ماسك والرئيس الأميركي دونالد ترمب في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض (رويترز)

قال البيت الأبيض إن الملياردير إيلون ماسك ليس جزءاً من فريق وزارة كفاءة الحكومة عملياً، لكنه مستشار بارز للرئيس دونالد ترمب.

ووفقاً لوكالة «أسوشييتد برس» الأميركية، يمكن أن يكون دور ماسك بالتحديد رئيسياً في المعركة القانونية بشأن إمكانية وصول وزارة كفاءة الحكومة إلى بيانات حكومية، بينما تتجه إدارة ترمب إلى تسريح آلاف الموظفين الاتحاديين.

وقد يساعد تعريفه بأنه مستشار وليس مسؤولاً إدارياً يتولى إدارة العمليات اليومية في الوزارة، الإدارة في التصدي لدعوى قضائية تدفع بأن ماسك لديه سلطة واسعة بالنسبة لشخص غير منتخب ولم يصادق على تعيينه مجلس الشيوخ.

ويأتي الإعلان الصادر أمس الاثنين، بينما تتصدى إدارة ترمب للدعوى القضائية المقدمة من قبل عدة ولايات ديمقراطية ترغب في حظر ماسك وفريق الوزارة من الوصول إلى الأنظمة الحكومية.

ويشير مقدمو الدعوى إلى أن ماسك يحظى بـ«سلطة بلا قيود» في انتهاك للدستور.

وعلى الناحية الأخرى، تقول إدارة ترمب إن ماسك ليس موظفاً في وزارة كفاءة الحكومة، «وليست لديه سلطة فعلية لاتخاذ قرارات حكومية بنفسه»، وفقاً لما ذكر جوشوا فيشر، مدير مكتب الإدارة بالبيت الأبيض في أوراق المحكمة.