جوني ديب يستأنف ضد فوز آمبر هيرد

جوني ديب (شاترستوك)
جوني ديب (شاترستوك)
TT

جوني ديب يستأنف ضد فوز آمبر هيرد

جوني ديب (شاترستوك)
جوني ديب (شاترستوك)

حرك جوني ديب استئنافاً ضد فوز آمبر هيرد «الخاطئ» بدعوى مضادة جاءت عقب محاكمة التشهير التي أقامتها ضده. ونقلت وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا» عن محامي نجم هوليوود ديب، القول إن الحكم الصادر في صالح نجمة فيلم «أكوامان» كان «معيباً للغاية»، ولكن يجب أن تظل الأحكام الصادرة في صالح ديب قائمة.
وحصلت هيرد على تعويضات بقيمة مليوني دولار، عقب دعوى مضادة تقول فيها إنها تعرضت للتشهير من جانب آدم والدمان، أحد محامي ديب.
ونصت الدعوى المضادة على أن الممثل «مسؤول بالإنابة» عن التصريحات التي أدلى بها والدمان لصحيفة «الديلي ميل» في 2020 والتي وصفت مزاعم العنف التي تحدثت عنها هوكس بـ«المزحة».
وكان جوني ديب قد قاضى شريكته السابقة هيرد بشأن مقال كتبته لصحيفة «واشنطن بوست»، في عام 2018 تحدثت فيه عن تجربتها مع العنف المنزلي، الذي قال محاموه إنها اتهمته زوراً بأنه معتدٍ.
وفي يونيو (حزيران) الماضي، أصدرت لجنة محلفين في محكمة «فيرفاكس» حكماً في صالحه، ومنحته تعويضاً بقيمة 10.3 مليون دولار لتشويه سمعته.



نتنياهو: الضربات الإسرائيلية أثارت «ردود فعل متسلسلة» ستغير وجه المنطقة

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
TT

نتنياهو: الضربات الإسرائيلية أثارت «ردود فعل متسلسلة» ستغير وجه المنطقة

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (أ.ف.ب)

أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم (الخميس)، أن الضربات التي وجّهتها إسرائيل إلى إيران وحلفائها في الشرق الأوسط أثارت «ردود فعل متسلسلة» ستغير وجه المنطقة برمتها في المستقبل، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.

وقال نتنياهو، في كلمة موجهة إلى الشعب الإيراني، إن «الأحداث التاريخية التي نشهدها اليوم هي ردود فعل متسلسلة».

وتابع: «ردود فعل متسلسلة على قصف (حركة) حماس والقضاء على (حزب الله) واستهداف (أمينه العام السابق حسن) نصر الله، والضربات التي سدّدناها لمحور الرعب الذي أقامه النظام الإيراني».

واتهم نتنياهو إيران بإنفاق عشرات مليارات الدولارات لدعم الرئيس السوري بشار الأسد، الذي أطاحه هجوم شنّته فصائل معارضة بقيادة «هيئة تحرير الشام»، ودعم حركة «حماس» في قطاع غزة و «حزب الله» في لبنان.

وأكد أن «كل ما تسعى إليه إسرائيل هو الدفاع عن دولتها، لكننا من خلال ذلك ندافع عن الحضارة بوجه الوحشية».

وقال للإيرانيين: «إنكم تعانون تحت حكم نظام يسخركم ويهددنا. سيأتي يوم يتغير هذا. سيأتي يوم تكون فيه إيران حرة». وتابع: «لا شك لديّ في أننا سنحقق هذا المستقبل معاً أبكر مما يظن البعض. أعرف وأؤمن بأننا سنحول الشرق الأوسط إلى منارة للازدهار والتقدم والسلام».

ومع سقوط الأسد، خسرت إيران في سوريا حلقة رئيسية في «محور المقاومة» الذي تقوده ضد إسرائيل، بعد أن خرج حليفها الآخر «حزب الله» ضعيفاً من الحرب مع إسرائيل.

ولطالما أدّت سوريا، التي تتشارك مع لبنان حدوداً طويلة سهلة الاختراق، دوراً استراتيجياً في إمداد «حزب الله» اللبناني المدعوم عسكرياً ومالياً من إيران، بالأسلحة.