فندق الريتز كارلتون الرياض يطلق برانش الطهاة

فندق الريتز كارلتون الرياض يطلق برانش الطهاة
TT

فندق الريتز كارلتون الرياض يطلق برانش الطهاة

فندق الريتز كارلتون الرياض يطلق برانش الطهاة

أطلق فندق الريتز-كارلتون الرياض برانش الطهاة ضمن باقة جديدة تجاربها، التي تتيح للضيوف التفاعل مع الأفكار المبتكرة لتقديم المأكولات العالمية والشرقية والمحلية، والاستمتاع بالتميز والضيافة.
ويوفر البرانش الجديد للضيوف تجربة طعام استثنائية كل يوم جمعة من الساعة 12:30 وحتى الـ 5 مساءً، في أجواء مفرحة على أنغام موسيقى الجاز الحية في مطعم الأرجوان بالفندق، الذي يقدم بوفيه مفتوح للوجبات الثلاث على مدار الأسبوع بأصناف كثيرة ومتنوعة، ويتيح للضيوف الاستمتاع بأشهى المأكولات من كل أنحاء العالم.
ويتيح الريتز-كارلتون، الرياض للضيوف خلال البرانش مشاهدة أمهر الطهاة بشكل مباشر خلال إعدادهم طبق أو أكثر، مع بيان وشرح إلى أي مدينة ينتمي هذا الطبق، وذلك ضمن خدمة متميزة في الأركان الخمسة في الأرجوان.
ويشتمل برانش الطهاة على ركن خاص بمشروبات الفندق المميزة المستوحاة من الثقافة السعودية والعالمية لإرضاء جميع الأذواق، إلى جانب ركن خاص للأطفال بفعاليات مميزة، يقومون فيه بصنع البيتزا الخاصة بهم أو تحضير المخبوزات الشهية والمأكولات المحببة لهم بمساعدة الطهاة في المطعم، وتقديم هذه الأطباق للأطفال بعد صنعها وتحضيرها مع الرداء الخاص بهم كهدية.

 



مقتل أربعة من «فيلق الشام» في كمين بريف اللاذقية

عنصر سوري يحرس مدخل قاعدة حميميم الجوية في اللاذقية الساحلية السورية (رويترز)
عنصر سوري يحرس مدخل قاعدة حميميم الجوية في اللاذقية الساحلية السورية (رويترز)
TT

مقتل أربعة من «فيلق الشام» في كمين بريف اللاذقية

عنصر سوري يحرس مدخل قاعدة حميميم الجوية في اللاذقية الساحلية السورية (رويترز)
عنصر سوري يحرس مدخل قاعدة حميميم الجوية في اللاذقية الساحلية السورية (رويترز)

قُتل أربعة على الأقل من عناصر إدارة العمليات العسكرية في سوريا في كمين نصب لهم أمس السبت في ريف اللاذقية، معقل الرئيس المخلوع بشار الأسد.

في الأثناء، أعلن التحالف الذي تولى السلطة في دمشق وتقوده هيئة تحرير الشام، أن «إدارة العمليات العسكرية ترسل تعزيزات عسكرية كبرى نحو أرياف اللاذقية وطرطوس وجبلة».

وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل «أربعة مقاتلين على الأقل» من «فيلق الشام» في «اشتباكات عنيفة اندلعت في ريف اللاذقية بين مسلحين من فلول النظام السابق وعناصر من الفصيل».

وأشار المرصد إلى أن «الهجوم جاء نتيجة كمين مسلح نصبه المسلحون لمقاتلي الفيلق، قرب أوتستراد اللاذقية - جبلة»، قرب دارة لوسيم الأسد، واصفاً الأخير بأنه «قريب ماهر الأسد الذي كان يشرف على عمليات تصنيع وتجارة الكبتاغون»، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية».

ولفت المرصد إلى أن الاشتباكات جاءت «عقب توجه الفيلق إلى ثكنة عسكرية كانت سابقاً لقوات النظام البائد في قرية الحكيم التابعة لمنطقة المزيرعة بريف اللاذقية بهدف ضبط عمليات سرقة سلاح كانت تحدث في الثكنة من قبل فلول النظام».

وأكد مصدر في «فيلق الشام» لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أن «لصوصاً مسلحين» أطلقوا النار على مقاتلي الفيلق الذين كانوا «يسيّرون دورية» أمنية، مما أسفر عن مقتل أربعة منهم.

وجاء في تنويه نشرته القيادة العامة لتحالف الفصائل على منصة «تلغرام» أن «القوات الموجودة في اللاذقية تعمل على معالجة الوضع ومحاسبة المرتكبين بأسرع وقت وبكل حزم»، مذكّرةً بأنه «يُمنع منعاً باتاً حمل الأسلحة في مدينة اللاذقية، وسيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق أي مخالف».

ولفت المرصد إلى أن سكان المنطقة كانوا طلبوا السبت من السلطات الجديدة التدخل ضد من يرتكبون «أفعالاً تزعزع أمن المنطقة التي تتميز بوجود العديد من مكونات الشعب السوري».

والسبت أعلنت السلطات الجديدة تخصيص أرقام هاتفية للاتصال بها من أجل الإبلاغ عن حدوث أي طارئ في اللاذقية.

كما أصدرت بياناً حضّت فيه «كل من استولى على أي من الممتلكات العامة سواء كانت عسكرية أو خدمية أن يبادر بتسليم ما أخده إلى أقرب مركز شرطة خلال مدة أقصاها سبعة أيام من تاريخ صدور هذا البلاغ».

وهي كانت قد دعت (الثلاثاء) جميع التشكيلات العسكرية والمدنيين في منطقة الساحل السوري، إلى «عدم مصادرة أية معدات أو أسلحة أو مركبات عامة لأي شخص»، وذلك «تحت طائلة المساءلة والعقوبة».