شاهد... مواجهة بين القط «لاري» وثعلب خارج مقر الحكومة البريطانية

القط «لاري» يتجول في داونينغ ستريت بلندن (أ.ب)
القط «لاري» يتجول في داونينغ ستريت بلندن (أ.ب)
TT

شاهد... مواجهة بين القط «لاري» وثعلب خارج مقر الحكومة البريطانية

القط «لاري» يتجول في داونينغ ستريت بلندن (أ.ب)
القط «لاري» يتجول في داونينغ ستريت بلندن (أ.ب)

التقطت الكاميرات مشاهد تُظهر القط «لاري»، الذي يشتهر بأنه يعيش في مقر رئاسة الحكومة البريطانية (10 داونينغ ستريت)، وهو يطارد ثعلباً.
في اللقطات التي تستحوذ على الكثير من الاهتمام، شُوهد «لاري»، الذي يُلقب بـ«كبير صائدي الفئران»، وهو يطارد الثعلب، بينما كان يتجول في الشارع الشهير بلندن، وفقاً لتقرير لصحيفة «الغارديان».
يمكنك أن ترى الثعلب وهو يركض ويتراجع، خوفاً من «لاري»، الذي وُصف بأنه «واثق من نفسه».
https://twitter.com/aawsat_News/status/1579825896990597121

يقيم القط «لاري» في داونينغ ستريت منذ 15 فبراير (شباط) 2011، وكان أول قط يُمنح لقب «كبير صائدي الفئران» الرسمي.
وتم اختياره للعيش في المقر بناءً على توصية لمهاراته في التقاط الفئران. يقول موقع «داونينغ ستريت» على الإنترنت، «يقضي (لاري) أيامه في الترحيب بالضيوف في المنزل، ويفحص الدفاعات الأمنية، ويختبر الأثاث لجودة القيلولة... تشمل مسؤولياته اليومية أيضاً التفكير في حل لمشكلة الفئران في المنزل».
وكثيراً ما شُوهد «لاري»، وهو يتجادل مع بالمرستون، نظيره في وزارة الخارجية، في وقت قريب من استفتاء خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست) في عام 2016، وربما يكون ذلك نتيجة أخرى محتملة لواحد من أكثر الأعمال إثارة للانقسام في التاريخ السياسي البريطاني، وفقاً للتقرير.



امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
TT

امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)

أصبحت سيدة تبلغ 61 عاماً أكبر امرأة تلد طفلاً في مقدونيا الشمالية، وفق ما أعلنت السلطات الصحية في الدولة الواقعة في منطقة البلقان، الثلاثاء.

ولجأت الأم الجديدة -التي لم يُكشف عن هويتها- إلى التخصيب المخبري، وفق مديرة العيادة الجامعية لأمراض النساء والتوليد في سكوبيي إيرينا، ألكسيسكا بابستييف.

وأضافت ألكسيسكا بابستييف أن المرأة الستينية خضعت سابقاً لعشر محاولات تلقيح اصطناعي، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

ولا تفرض مقدونيا الشمالية أي حد عمري على النساء اللائي يسعين إلى التخصيب في المختبر.

وخرجت الأم والمولود الجديد من المستشفى الثلاثاء، ويبلغ الأب 65 عاماً، حسب السلطات.

وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن معدل الخصوبة في مقدونيا الشمالية بلغ 1.48 طفل لكل امرأة في عام 2023.

ومنذ استقلالها في عام 1991، واجهت البلاد هجرة جماعية على خلفية ركود الاقتصاد.

ويبلغ عدد السكان حالياً 1.8 مليون نسمة، أي بانخفاض 10 في المائة تقريباً في أقل من 20 عاماً، وفق بيانات التعداد السكاني الأخير عام 2021.