من هم أفراد العائلة الملكية المدفونون بجانب إليزابيث الثانية؟

لقطة تظهر أفراد العائلة المدفونين بجانب إليزابيث الثانية (حساب العائلة الملكية على «تويتر»)
لقطة تظهر أفراد العائلة المدفونين بجانب إليزابيث الثانية (حساب العائلة الملكية على «تويتر»)
TT

من هم أفراد العائلة الملكية المدفونون بجانب إليزابيث الثانية؟

لقطة تظهر أفراد العائلة المدفونين بجانب إليزابيث الثانية (حساب العائلة الملكية على «تويتر»)
لقطة تظهر أفراد العائلة المدفونين بجانب إليزابيث الثانية (حساب العائلة الملكية على «تويتر»)

نشرت العائلة الملكية في بريطانيا عبر حسابها على «تويتر»، صورة تظهر أفراد العائلة المدفونين بجانب الملكة إليزابيث الثانية.
وعلق حساب العائلة الملكية على «تويتر» على الصورة التي نشرها قبل دفن الملكة إليزابيث في كنيسة الملك جورج السادس في قلعة وندسور بالقول: «هذا المساء بعد إجراء مراسم دفن خاصة، ستُدفن الملكة مع زوجها الراحل فيليب دوق إدنبرة، والملكة الأم، ووالد الملكة الملك جورج السادس، وشقيقتها الأميرة مارغريت في كنيسة الملك جورج السادس في وندسور».
https://twitter.com/RoyalFamily/status/1571930234123096064
وكان الموقع الرسمي للعائلة الملكية البريطانية أعلن لاحقاً دفن الملكة إليزابيث الثانية، بعد مراسم دفن خاصة حضرها الملك تشارلز الثالث وأفراد آخرون من العائلة الملكية.
وكان نعش الملكة إليزابيث الثانية وصل إلى قلعة وندسور، في وقت سابق من يوم الاثنين، ليكمل رحلته الطويلة من قلعة بالمورال إلى إدنبرة، ثم من قصر باكنغهام إلى قاعة وستمنستر ودير وستمنستر، ثم أخيراً إلى كنيسة سانت جورج في قلعة وندسور.
واصطف الآلاف من المعزين في الشوارع لتقديم احترامهم الأخير للملكة، بعد جنازتها في وقت سابق من اليوم.
وبعد مراسم تشييع الجنازة الرسمية في وستمنستر، التي حضرها قادة من جميع أنحاء العالم، أُقيم قداس جنائزي أكثر حميمية في كنيسة سانت جورج.
وفي ختام المراسم، تم إنزال نعش الملكة في القبو الملكي حيث يوجد كثير من الملوك السابقين.



حالة تأهب مع وصول الإعصار «شيدو» إلى أرخبيل مايوت الفرنسي

بلدة ساحلية في مايوت تترقب وصول الإعصار (أ.ف.ب)
بلدة ساحلية في مايوت تترقب وصول الإعصار (أ.ف.ب)
TT

حالة تأهب مع وصول الإعصار «شيدو» إلى أرخبيل مايوت الفرنسي

بلدة ساحلية في مايوت تترقب وصول الإعصار (أ.ف.ب)
بلدة ساحلية في مايوت تترقب وصول الإعصار (أ.ف.ب)

ضرب الإعصار «شيدو» صباح اليوم السبت أرخبيل مايوت الفرنسي في المحيط الهندي حيث أُعلنت حالة التأهب القصوى مع توقع اشتداد الرياح المصاحبة له والتي تجاوزت سرعتها 180 كيلومترا في الساعة.

وضرب الإعصار جزيرة بوتيت تير في شرق الأرخبيل حيث يخشى أن تصل سرعة الرياح «إلى 200 و230 كلم/ساعة»، بحسب آخر نشرة للأرصاد الجوية الفرنسية، متوقعة رياحا مدمرة أشد من تلك التي صاحبت الإعصار «كاميسي» عام 1984.

وتسببت الرياح بانقطاع الكهرباء مع سقوط أعمدة كهرباء واقتلاع أشجار وتطاير أسقف منازل مصنوعة من الصفيح.

غيوم في سماء مايوت (أ.ف.ب)

وفي مدينة أوانغاني، قال رئيس البلدية يوسف أمبدي إنه يخشى «الأسوأ... لا يمكننا الخروج ولكن ما نشاهده يفوق الوصف».

ومنذ الصباح الباكر، أصدرت السلطات تحذيرا أرجوانيا وهو ما يعني لزوم جميع السكان منازلهم وعدم الخروج بما يشمل أجهزة الطوارئ والأمن وجميع عناصر الإنقاذ.

وقالت فاطمة التي تعيش في ماجيكافو-كوروبا وما زالت تذكر الإعصار الذي ضرب جزر القمر المجاورة عندما كانت طفلة «نحن خائفون جدا».

وتوقعت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية أمطارا شديدة الغزارة مع خطر تشكل السيول والفيضانات وارتفاع أمواج البحر التي يمكن أن يكون لها آثار كبيرة على الساحل.

وحُظرت حركة المرور على الطرق العامة في جزيرتي غراند تير وبوتيت تير، وأغلق مطار دزاوودزي منذ مساء الجمعة.

ويتوقع خبراء الأرصاد الجوية الفرنسية تحسنا في الأحوال الجوية خلال اليوم، وفق وكالة الصحافة الفرنسية.