نهائي دوري أبطال أوروبا يتحدث بلغة الأرقام

إنريكي مدرب برشلونة قلب الموازين في 6 أشهر (إ.ب.أ)، أليغري أمام المحطة الأهم في مسيرته التدريبية (إ.ب.أ)
إنريكي مدرب برشلونة قلب الموازين في 6 أشهر (إ.ب.أ)، أليغري أمام المحطة الأهم في مسيرته التدريبية (إ.ب.أ)
TT

نهائي دوري أبطال أوروبا يتحدث بلغة الأرقام

إنريكي مدرب برشلونة قلب الموازين في 6 أشهر (إ.ب.أ)، أليغري أمام المحطة الأهم في مسيرته التدريبية (إ.ب.أ)
إنريكي مدرب برشلونة قلب الموازين في 6 أشهر (إ.ب.أ)، أليغري أمام المحطة الأهم في مسيرته التدريبية (إ.ب.أ)

يلتقي فريقا برشلونة ويوفنتوس اليوم في نهائي دوري أبطال أوروبا.. وفيما يلي حقائق وأرقام عن نهائي البطولة الأوروبية القدم بين الفريقين العملاقين على الملعب الأولمبي ببرلين.
* هذا هو النهائي رقم 60 للمسابقة منذ انطلقت تحت اسم كأس أبطال أوروبا موسم 1955–1956 والمرة الأولى التي تستضيف فيها برلين النهائي.
* لم يسبق أن أقيم النهائي في مدينة تابعة لألمانيا الشرقية السابقة، لكن ألمانيا الغربية أو ألمانيا الموحدة استضافت مباراة التتويج سبع مرات من قبل في شتوتغارت (1959 و1988) وميونيخ (1979 و1993 و1997 و2012) وغلسنكيرشن (2004).
* بروسيا دورتموند هو الفريق الألماني الوحيد الذي توج باللقب على أرض ألمانية بعد الفوز على يوفنتوس 3–1 عام 1997 في ميونيخ.
* كانت هذه واحدة من خمس هزائم تلقاها يوفنتوس في النهائي بالإضافة إلى أعوام 1973 و1983 و1998 و2003، بينما فاز الفريق باللقب مرتين الأولى بالفوز على ليفربول عام 1985 في ليلة كارثة باستاد هيسل في بروكسل والثانية بركلات الترجيح على أياكس عام 1996 في روما.
* توجت الأندية الإيطالية باللقب 12 مرة بينها سبع لميلان وثلاث لإنتر ميلان ومرتان ليوفنتوس.
* توجت الأندية الإسبانية باللقب 14 مرة، حيث فاز ريال مدريد عشر مرات آخرها الموسم الماضي، بينما فاز برشلونة بأربعة ألقاب.
* اللقب الأول لبرشلونة كان على حساب فريق إيطالي هو سمبدوريا عام 1992 فيما كانت الألقاب الثلاثة الأخرى على حساب فريقين إنجليزيين هما آرسنال في 2006 ومانشستر يونايتد في 2009 و2011.
* يمكن ليوفنتوس أو برشلونة الفوز بثلاثية من الألقاب إذا حقق أي منهما اللقب بعد فوز كل منهما بالدوري والكأس في بلاده.
* سينضم الفائز باللقب إلى الأبطال الذين حققوا الثلاثية من قبل وهم سيلتيك (1967)، وأياكس (1972)، وآيندهوفن (1988)، ومانشستر يونايتد (1999)، وبرشلونة (2009)، وإنتر ميلان (2010)، وبايرن ميونيخ (2013).
* يمكن لبرشلونة أن يكون الفريق الوحيد الذي يحقق الثلاثية مرتين بعد أن حققها للمرة الأولى عام 2009.
* يسعى ماسيميليانو أليغري مدرب يوفنتوس ولويس إنريكي مدرب برشلونة للفوز بالبطولة في الموسم الأول لكل منهما مع فريقه.
* بوسع ليونيل ميسي لاعب برشلونة والذي يتقاسم صدارة هدافي البطولة عبر التاريخ مع البرتغالي كريستيانو رونالدو برصيد 77 هدفا أن يكون أول لاعب يسجل في ثلاث مباريات نهائية بعد أن فعلها عامي 2009 و2011.
* يستطيع آندريا بيرلو أن يحقق ثنائية نادرة باللعب مع وضد نفس الفريق في النهائي والفوز بالبطولة مع فريقين. فقد كان ضمن صفوف ميلان الذي تغلب على يوفنتوس عام 2003 بركلات الترجيح في مانشستر ويمكن أن يكون على التشكيلة الأساسية ليوفنتوس اليوم. وسبق له الفوز بالبطولة عام 2007 مع ميلانو.
* الحارس جيانلويجي بوفون هو اللاعب الوحيد في صفوف يوفنتوس حاليا الذي خاض نهائي 2003 ولا يزال يلعب مع الفريق. ثمانية لاعبين من برشلونة الذين فازوا باللقب عام 2011 يلعبون مع الفريق حتى الآن.
* الفريقان سبق وأن التقيا في أربع مواجهات في أدوار خروج المغلوب منذ موسم 1970–1971 عندما فاز يوفنتوس 4–2 في مجموع المباراتين في بطولة كأس المعارض التي تحول اسمها فيما بعد إلى كأس الاتحاد الأوروبي.
* منذ ذلك الحين تغلب برشلونة على يوفنتوس حامل لقب بطولة الكأس الأوروبية 2–1 في مجموع المباراتين في دور الثمانية موسم 1985–1986 ثم 3–2 في قبل النهائي لكأس أبطال الكؤوس في موسم 1990–1991.
* المواجهة الأخيرة بين الفريقين كانت في دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا موسم 2002 – 2003، حيث فاز يوفنتوس 3–2 في مجموع المباراتين، وكان لويس إنريكي مدرب برشلونة الحالي هو قائد الفريق في مباراة العودة التي أقيمت في برشلونة، حيث فاز يوفنتوس في وجود بوفون في حراسة المرمى 2–1.



شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
TT

شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة

تسببت صاعقة برق خلال مباراة كرة قدم محلية في وسط بيرو بمقتل لاعب وإصابة 4 آخرين يوم الأحد، بحسب شبكة «سي إن إن».

وأظهرت لقطات من المباراة اللاعبين وهم يغادرون الملعب في ملعب كوتو كوتو ببلدة تشيلكا، على بعد نحو 70 كيلومتراً جنوب شرقي ليما، بعد توقف المباراة بسبب عاصفة.

وفي مقطع فيديو، شوهد كثير من اللاعبين وهم يسقطون على وجوههم على الأرض في اللحظة نفسها عندما ضربت الصاعقة الملعب.

وحسبما ظهر على محطة التلفزيون المحلية «أوندا ديبورتيفا هوانكافيليك»، لوحظت شرارة قصيرة وسحابة صغيرة من الدخان بالقرب من أحد اللاعبين. بعد ثوانٍ، بدا أن بعض اللاعبين يكافحون من أجل العودة إلى الوقوف.

وقالت السلطات ووسائل الإعلام الحكومية إن المتوفى هو المدافع هوجو دي لا كروز (39 عاماً).

وقالت البلدية المحلية في بيان: «نقدم تعازينا الصادقة لعائلة الشاب هوجو دي لا كروز، الذي فقد حياته للأسف بعد أن ضربته صاعقة أثناء نقله إلى المستشفى، نعرب أيضاً عن دعمنا وتمنياتنا بالشفاء العاجل للاعبين الأربعة الآخرين المصابين في هذا الحادث المأساوي».

وحتى مساء الاثنين، خرج لاعبان من المستشفى، بينما لا يزال اثنان تحت المراقبة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الحكومية «أندينا». وأضافت أن حارس المرمى الذي أصيب في الحادث كان في حالة حرجة، لكنه أظهر تحسناً.

ويمكن أن تسبب ضربات البرق إصابات خطيرة للإنسان، وفي حالات نادرة، يمكن أن تكون قاتلة. وفرصة التعرض لها أقل من واحد في المليون، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (CDC).

ووفقاً لـ«سي دي سي»، ينجو ما يقرب من 90 في المائة من جميع ضحايا ضربات البرق، ولكن الآثار يمكن أن تكون خطيرة وطويلة الأمد. «لقد عانى الناجون من إصابات وحروق وأعراض خطيرة بما في ذلك النوبات وفقدان الذاكرة».