9 قتلى و23 جريحاً بهجوم تركي على منتجع سياحي في دهوك العراقية

نقل الجرحى الذين سقطوا بالهجوم الصاروخي التركي على دهوك (تويتر)
نقل الجرحى الذين سقطوا بالهجوم الصاروخي التركي على دهوك (تويتر)
TT

9 قتلى و23 جريحاً بهجوم تركي على منتجع سياحي في دهوك العراقية

نقل الجرحى الذين سقطوا بالهجوم الصاروخي التركي على دهوك (تويتر)
نقل الجرحى الذين سقطوا بالهجوم الصاروخي التركي على دهوك (تويتر)

قتل 9 مدنيين على الأقلّ اليوم (الأربعاء)، وأصيب 23 آخرون بجروح في هجوم صاروخي تركي، طال منتجعاً سياحياً في زاخو بإقليم كردستان شمال العراق.

وكان قائم مقام قضاء زاخو مشير بشير قد قال لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» إن «خمسة أشخاص بينهم سياح» من مناطق عراقية من خارج الإقليم قتلوا في القصف الذي طال منتجعاً قرب قرية باراخ في زاخو الحدودية مع تركيا وإن «من بين القتلى طفل وامرأة».

وأضاف أن «تركيا قصفت قرية باراخ مرتين اليوم».
من جهته، أوضح قائممقام زاخو مشير محمد بشير، أن جميع الضحايا سياح قدموا من وسط وجنوب العراق، مشيرا الى أنها «المرة الثالثة التي تتعرض فيها قرية برخ في زاخو لقصف مماثل وهي تبعد عن الحدود العراقية - التركية 10 كيلومترات فقط».



قائد «اليونيفيل»: سنظل ملتزمين بالتنفيذ الكامل للقرار 1701 لتحقيق الاستقرار الدائم

قوات «اليونيفيل» ملتزمة بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم في لبنان (أ.ف.ب)
قوات «اليونيفيل» ملتزمة بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم في لبنان (أ.ف.ب)
TT

قائد «اليونيفيل»: سنظل ملتزمين بالتنفيذ الكامل للقرار 1701 لتحقيق الاستقرار الدائم

قوات «اليونيفيل» ملتزمة بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم في لبنان (أ.ف.ب)
قوات «اليونيفيل» ملتزمة بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم في لبنان (أ.ف.ب)

قال قائد قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) أرولدو لازارو، الاثنين، إن القوة الدولية ملتزمة بالتنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن رقم 1701، الذي أنهى حرباً سابقة بين إسرائيل وجماعة «حزب الله» في عام 2006.

وأضاف لازارو على منصة «إكس»: «ملتزمون بدعم التنفيذ الكامل للقرار 1701 من أجل تحقيق الاستقرار الدائم».

جاءت تصريحات لازارو في أعقاب زيارته، الأحد، لقوات حفظ السلام التي قال إنها «عملت دون كلل خلال هذه الفترة الصعبة، للحفاظ على علم الأمم المتحدة مرفوعاً في الجنوب».

ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان حيز التنفيذ، فجر يوم الأربعاء الماضي، لينهي أحدث صراع بين إسرائيل وجماعة «حزب الله» بعد نحو عام من تبادل إطلاق النار بين الجانبين.