مهرجانات بعلبك الدولية

زوار مهرجانات بعلبك قبل بدء العرض (أ.ب)
زوار مهرجانات بعلبك قبل بدء العرض (أ.ب)
TT

مهرجانات بعلبك الدولية

زوار مهرجانات بعلبك قبل بدء العرض (أ.ب)
زوار مهرجانات بعلبك قبل بدء العرض (أ.ب)

اختتمت «مهرجانات بعلبك الدولية» موسمها لهذا الصيف بأمسية موسيقية راقصة، أحياها عازف البيانو الفرنسي، من أصول لبنانية - مكسيكية، سيمون غريشي، إلى جانب مصممة الرقص رنا غورغاني، ومشاركة جاكوب شيلينجي الذي أضفى بمفرداته ومؤثراته الصوتية الموسيقية الإلكترونية، وتناغمه مع عزف غريشي، لمسات ساحرة.
وبالتزامن، ليل الأحد الماضي، كان عازف البيانو والملحن والموزع اللبناني غي مانوكيان يختتم «مهرجانات بيت الدين» في الشوف، وسط أجواء من الفرح والرقص.


العازف غريشي ومصممة الرقص غوغاني في اختتام مهرجانات بعلبك

 



ترمب يختار مؤيدا للعملات الرقمية لإدارة هيئة تنظيم الأسواق المالية

المحامي الجمهوري بول أتكينز (أرشيفية)
المحامي الجمهوري بول أتكينز (أرشيفية)
TT

ترمب يختار مؤيدا للعملات الرقمية لإدارة هيئة تنظيم الأسواق المالية

المحامي الجمهوري بول أتكينز (أرشيفية)
المحامي الجمهوري بول أتكينز (أرشيفية)

أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب الأربعاء أنّه سيعيّن فور توليّه منصبه في 20 يناير (كانون الثاني) المحامي الجمهوري بول أتكينز، المؤيد لتطوير العملات الرقمية، رئيسا لهيئة تنظيم الأسواق المالية.

وبول أتكينز الذي كان مفوضا في هذه الهيئة بين 2002 و2008 في عهد الرئيس الأسبق جورج بوش، سيخلف بذلك الديموقراطي غاري غينسلر الذي أعلن استقالته في نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) بعد فوز ترمب بالانتخابات الرئاسية.

ويشغل أتكينز حاليا منصب المدير العام لشركة «باتوماك غلوبل بارتنرز» الاستشارية في مجال إدارة المخاطر، كما أنه مستشار لـ«ديجيتال تشامبر»، وهي منظمة تروّج لتكنولوجيا «سلسلة الكتل» التي تعتمد عليها العملات المشفرة. وعلى الرّغم من أنّ أتكينز ينتقد علانية استخدام العملات المشفرة لأغراض المضاربة، إلا أنّه يدعو باستمرار لتطوير هذا القطاع لأغراض المعاملات.

وكتب ترمب على منصته للتواصل الاجتماعي «تروث سوشل» إنّ «بول برهن عن توجّهه المؤيد لتنظيم يتحلّى بالحسّ السليم». وأضاف «إنّه يؤمن بأسواق مالية قوية ومبتكرة تلبّي احتياجات المستثمرين». وشدّد ترمب على أنّ أتكينز «يدرك أيضا أنّ الأصول الرقمية ضرورية لجعل أميركا أعظم مما كانت عليه في أي وقت مضى».