ديفيد لويز: أريد أن أشارك في صنع التاريخ مع باريس سان جيرمان

المدافع البرازيلي قال إن رحيله عن تشيلسي كان صعبًا

ديفيد لويز: أريد أن أشارك في صنع التاريخ مع باريس سان جيرمان
TT

ديفيد لويز: أريد أن أشارك في صنع التاريخ مع باريس سان جيرمان

ديفيد لويز: أريد أن أشارك في صنع التاريخ مع باريس سان جيرمان

بينما يقترب فريق باريس سان جيرمان من تحقيق الثلاثية المحلية في فرنسا، كشف المدافع البرازيلي ديفيد لويز عن سر انتقاله إلى النادي الفرنسي الصيف الماضي قادما من تشيلسي الإنجليزي.
وقال لويز، إن النادي الفرنسي عرض عليه خطة عظيمة، كما أن الفريق يريد الفوز بدوري أبطال أوروبا في أقرب وقت ممكن. وأضاف: «كان موسما عظيما بالنسبة لنا، ولا تزال هناك مباراة نهائية يجب خوضها.. ربما نكون أول فريق في فرنسا يفوز بثلاثة ألقاب في عام واحد، وبالتالي أريد صنع التاريخ هنا».
كما أشار المدافع البرازيلي لويز في حديثه لبرنامج «فوتبول فوكس» على محطة «بي بي سي وان» التلفزيونية، إلى أن ناديه الحالي منحه فرصة عظيمة مع خطة عظيمة، وأنه يشعر بالسعادة لوجوده في باريس. وقال: «نريد أن نصبح أفضل فريق في العالم، لكننا نعلم أن المشوار طويل، والآن نصير أقوى وأقوى عاما بعد عام.. وأتمنى أن يكون عصر باريس الذهبي في غضون 10 أو 15 عاما، لكنني آمل أن نحقق بطولة تشامبيونزليغ قبل مضي 10 سنوات هنا».
وعن رحيله عن تشيلسي قال: «يكون الرحيل صعبا حينما تربطك علاقات وصداقة مع الجميع.. إنه جزء من الحياة، وجزء من عملي، لقد أدركت إن حقبتي (في تشيلسي) قد انتهت».



شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
TT

شاهد... صاعقة تقتل لاعباً وتصيب آخرين في ملعب كرة قدم

صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة
صورة مثبتة من مقطع فيديو تظهر اللاعبين يسقطون أرضاً بعدما ضربتهم الصاعقة

تسببت صاعقة برق خلال مباراة كرة قدم محلية في وسط بيرو بمقتل لاعب وإصابة 4 آخرين يوم الأحد، بحسب شبكة «سي إن إن».

وأظهرت لقطات من المباراة اللاعبين وهم يغادرون الملعب في ملعب كوتو كوتو ببلدة تشيلكا، على بعد نحو 70 كيلومتراً جنوب شرقي ليما، بعد توقف المباراة بسبب عاصفة.

وفي مقطع فيديو، شوهد كثير من اللاعبين وهم يسقطون على وجوههم على الأرض في اللحظة نفسها عندما ضربت الصاعقة الملعب.

وحسبما ظهر على محطة التلفزيون المحلية «أوندا ديبورتيفا هوانكافيليك»، لوحظت شرارة قصيرة وسحابة صغيرة من الدخان بالقرب من أحد اللاعبين. بعد ثوانٍ، بدا أن بعض اللاعبين يكافحون من أجل العودة إلى الوقوف.

وقالت السلطات ووسائل الإعلام الحكومية إن المتوفى هو المدافع هوجو دي لا كروز (39 عاماً).

وقالت البلدية المحلية في بيان: «نقدم تعازينا الصادقة لعائلة الشاب هوجو دي لا كروز، الذي فقد حياته للأسف بعد أن ضربته صاعقة أثناء نقله إلى المستشفى، نعرب أيضاً عن دعمنا وتمنياتنا بالشفاء العاجل للاعبين الأربعة الآخرين المصابين في هذا الحادث المأساوي».

وحتى مساء الاثنين، خرج لاعبان من المستشفى، بينما لا يزال اثنان تحت المراقبة، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الحكومية «أندينا». وأضافت أن حارس المرمى الذي أصيب في الحادث كان في حالة حرجة، لكنه أظهر تحسناً.

ويمكن أن تسبب ضربات البرق إصابات خطيرة للإنسان، وفي حالات نادرة، يمكن أن تكون قاتلة. وفرصة التعرض لها أقل من واحد في المليون، وفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (CDC).

ووفقاً لـ«سي دي سي»، ينجو ما يقرب من 90 في المائة من جميع ضحايا ضربات البرق، ولكن الآثار يمكن أن تكون خطيرة وطويلة الأمد. «لقد عانى الناجون من إصابات وحروق وأعراض خطيرة بما في ذلك النوبات وفقدان الذاكرة».