فايف سيزون للنظارات تفتتح فرعها الخامس بالعاصمة الرياض

فايف سيزون للنظارات تفتتح فرعها الخامس بالعاصمة الرياض
TT

فايف سيزون للنظارات تفتتح فرعها الخامس بالعاصمة الرياض

فايف سيزون للنظارات تفتتح فرعها الخامس بالعاصمة الرياض

افتتحت فايف سيزون للنظارات الفرع الخامس في قلب العاصمة الرياض بجوار برج المملكة على طريق الملك فهد في الشريط الذهبي، بحضور عدد من قيادات الشركة وممثلي وسائل الاعلام في العاصمة الرياض وعدد من الشخصيات المؤثرة.
وقال المدير التنفيذي في فايف سيزون للنظارات، عبدالرحمن الدهام ان افتتاح الفرع الخامس جاء لتلبية احتياجات الشركات والافراد والعائلات في منطقة وسط الرياض والعليا والاحياء المجاورة لها وكذلك بحكم تمركز المستشفيات والشركات الكبيرة في تلك المنطقة وعلى طريق الملك فهد في اهم المواقع الاستراتيجية التي تعتبر اهم معالم العاصمة ولنوفر لهم احتياجاتهم من الفحوصات واحدث الموديلات والمواصفات الخاصة بالنظارات مع ما يتلائم مع الموضه وغيرها.
واضاف أنهم يعملون وفق استراتيجية مختلفة من خلال رفع اهمية الوعي وفحص النظر وتوفير كافة الاجهزة الحديثة ويشرف عليها أطباء واخصائيون سعوديون على أعلى كفاءة، الامر الذي جعل كثر من أولياء الامور يحرصون على زيارة معارضنا ولقاء اطبائنا وكذلك الاطلاع على أحدث التشكيلات لدينا والاصدارات الخاصة والحصرية من النظارات للجنسين.
 واضاف الدهام أنهم يحرصون على استقطاب العائلة كاملة من الاب والام والابناء جميعاً وتقديم الفحوصات وعرض الاشكال والتصاميم الجديدة عليهم مشيرا الى ان الوعي باهمية النظر خصوصا في ظل تطور التقنية وضرورة الفحص المستمر والمتكرر، لافتاً إلى أن مراكز فايف سيزون للنظارات تهتم بالأطفال من سن مبكرة وينصح بالفحص المبكر لعلاج امراض العين ومنها قصر النظر و كسل العين.
واشار الدهام الى اهمية دور فحص النظر بشكل دوري خصوصا مع استخدام الاجهزة بشكل مكثف والذي يتجاوز 3 ساعات يوميا لبعض الافراد.

 



واشنطن تسعى لـ «سد الثغرات النهائية» في «هدنة غزة»

أقارب أسرى لدى «حماس» يتظاهرون خارج مكتب السفارة الأميركية في القدس الخميس (أ.ب)
أقارب أسرى لدى «حماس» يتظاهرون خارج مكتب السفارة الأميركية في القدس الخميس (أ.ب)
TT

واشنطن تسعى لـ «سد الثغرات النهائية» في «هدنة غزة»

أقارب أسرى لدى «حماس» يتظاهرون خارج مكتب السفارة الأميركية في القدس الخميس (أ.ب)
أقارب أسرى لدى «حماس» يتظاهرون خارج مكتب السفارة الأميركية في القدس الخميس (أ.ب)

37 سنة على تأسيسها... ماذا بقي لـ«حماس»

بعد «الطوفان»؟ تحمّل فلسطينيو غزة مجزرة إسرائيلية جديدة، أمس، أودت بحياة العشرات، وهم يتابعون «ماراثون» الهدنة المستمر منذ شهور طويلة، بمشاركة العديد من الوسطاء، مع انخراط أميركي مباشر بقوة، بأمل تحقيق إنجاز مزدوج؛ لإدارة جو بايدن الراحلة، ولإدارة دونالد ترمب الزاجرة.

وبوجود وزير الخارجية، أنتوني بلينكن، ومستشار الأمن القومي، جاك سوليفان، في المنطقة، تتحرك أميركا بثقلها لـ«سدّ ثغرات نهائية» لإبرام الاتفاق المطروح على طاولة المفاوضات، وفق تأكيدات أميركية رسمية، ترجح الوصول إلى وقف مؤقت لإطلاق النار في قطاع غزة خلال ديسمبر (كانون الأول) الحالي، ومطالبات للوسطاء بالضغط على «حماس» وهو ما سعى إليه بلينكن خلال زيارته تركيا، أمس.

«الثغرات النهائية» التي أشار إليها سوليفان، الذي يزور مصر وقطر بعد إسرائيل، تتعلق وفق مصدرين فلسطيني ومصري مطلعين على مسار المفاوضات، تحدثا لـ«الشرق الأوسط»، بأعداد الأسرى الفلسطينيين، والإسرائيليين الأحياء، والانسحابات الإسرائيلية المحتملة من «محور فيلادلفيا»، وإدارة وتسليح معبر رفح. وتوقع المصدران أن «تبرم الصفقة بنهاية الشهر الحالي حداً أقصى».

وفي أنقرة، قال بلينكن: «تحدثنا عن ضرورة أن تردّ (حماس) بالإيجاب على اتفاق ممكن لوقف إطلاق النار... ونُقدِّر جداً الدورَ الذي تستطيع تركيا أن تلعبه من خلال استخدام صوتها لدى (حماس) في محاولة لإنجاز ذلك».