العثور على قنبلة لم تنفجر منذ الحرب العالمية الثانية في لندن

تزن 50 كيلوغرامًا

العثور على قنبلة لم تنفجر منذ الحرب العالمية الثانية في لندن
TT

العثور على قنبلة لم تنفجر منذ الحرب العالمية الثانية في لندن

العثور على قنبلة لم تنفجر منذ الحرب العالمية الثانية في لندن

عثر عمال على قنبلة لم تنفجر من الحرب العالمية الثانية تزن 50 كغم في موقع بناء بالقرب من ملعب ويمبلي بالعاصمة البريطانية لندن أمس (الخميس)، حسبما ذكرت صحيفة «ديلي إكسبريس» البريطانية.
وعلى الفور تم إبلاغ الشرطة وإخلاء السكان والموظفين بمحيط 400 متر حول موقع البناء، بما فيها الاستاد الشهير.
وقال متحدث باسم اسكوتلنديارد «تم الاتصال بنا في 2:57 عصر الخميس لموقع بناء في شارع إمباير واي، في ويمبلي، بسبب عبوة لم تنفجر يعتقد أنها تعود للحرب العالمية الثانية».
يذكر أن شرطة العاصمة لندن تعين عليها في عام 2003 فحص موقع بناء ملعب ويمبلي للتأكد من عدم وجود متفجرات مخبأة في أساساته، وذلك خشية وجود قنابل ربما تم زرعها للتفجير خلال حدث رياضي. وحينها قيل إن هذه الخطوة غير معتادة لكن تم التركيز على ويمبلي كهدف إرهابي محتمل.



الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات عن سوريا الآن سابق لأوانه

الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
TT

الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات عن سوريا الآن سابق لأوانه

الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)

قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن التكتل لن يرفع العقوبات المفروضة على سوريا إلا إذا ضمن حكّامها الجدد عدم اضطهاد الأقليات، وحماية حقوق المرأة تحت مظلة حكومة موحدة تنبذ التطرف الديني.

وأضافت كالاس أن اجتماع وزراء خارجية التكتل المقرر عقده في بروكسل الاثنين، والذي يتضمن سوريا على جدول أعماله، لن يتناول مسألة زيادة الدعم المالي المقدم لدمشق بخلاف ما قدمه الاتحاد الأوروبي بالفعل عبر وكالات الأمم المتحدة.

وقالت كالاس في مقابلة مع «رويترز»: «إحدى القضايا المطروحة، هي ما إذا كنا نستطيع في المستقبل النظر في تعديل نظام العقوبات، لكن هذا الأمر ليس ضمن جدول الأعمال في الوقت الراهن، وإنما قد يصبح محط نقاش في وقت لاحق عندما نرى خطوات إيجابية».

وبينما يفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات صارمة على سوريا، فإن «هيئة تحرير الشام»، الجماعة التي قادت الإطاحة بالرئيس بشار الأسد، تواجه أيضاً عقوبات منذ سنوات، مما يعقّد الأمور بالنسبة للمجتمع الدولي.