إنفوغراف... ما هي احتياجات الدول الأوروبية من الغاز الروسي؟

ما هي احتياجات الدول الأوروبية من الغاز الروسي؟
ما هي احتياجات الدول الأوروبية من الغاز الروسي؟
TT

إنفوغراف... ما هي احتياجات الدول الأوروبية من الغاز الروسي؟

ما هي احتياجات الدول الأوروبية من الغاز الروسي؟
ما هي احتياجات الدول الأوروبية من الغاز الروسي؟

أعلنت شركة الطاقة الروسية العملاقة (غازبروم) قطع الغاز عن بولندا وبلغاريا بسبب رفضهما دفع ثمن الإمدادات بالروبل الروسي، مع تهديد الدول المستوردة التي لن تدفع لشركة الطاقة الروسية بالروبل.
وتستورد بولندا وبلغاريا نحو 53 في المائة و90 في المائة من احتياجاتهما من الغاز من روسيا، بينما تعتمد أوروبا كافة على روسيا في نحو 40 في المائة من واردات الغاز الطبيعي، بما يقدر بنحو 155 مليار متر مكعب.
وقلّصت روسيا منذ شهور صادراتها من الغاز الطبيعي إلى أوروبا، ما أدى إلى ارتفاع أسعار الغاز إلى مستويات غير مسبوقة في العام الماضي.
ويوضح الإنفوغراف التالي نسب ما تستورده الدول الأوروبية من الغاز الروسي..



خبراء الأرصاد الجوية يتوقعون ضعف ظاهرة «النينا»

«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)
«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)
TT

خبراء الأرصاد الجوية يتوقعون ضعف ظاهرة «النينا»

«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)
«النينا» هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات (أرشيفية - رويترز)

قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إن هناك مؤشرات على أنه ربما تتشكل ظاهرة «النينا» المناخية، ولكن بشكل ضعيف للغاية.

وأضافت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية في جنيف، اليوم (الأربعاء)، إن فرص تطورها خلال الشهرين ونصف الشهر المقبلة تبلغ 55 في المائة. ويكون لظاهرة «النينا عادة تأثير تبريد على المناخ العالمي».

و«النينا»، وتعني بالإسبانية «الفتاة»، هي ظاهرة طبيعية تحدث كل بضع سنوات. وهي عكس ظاهرة «النينو» التي تعني «الصبي» بالإسبانية، حيث ترتفع درجة حرارة المحيط الهادئ الاستوائي بشكل كبير.

وهذا يؤثر على الرياح والضغط الجوي وهطول الأمطار، وبالتالي الطقس في كثير من أجزاء العالم. وترفع ظاهرة «النينو» متوسط درجة الحرارة العالمية، في حين أن ظاهرة «النينا» تفعل العكس تماماً.

كانت ظاهرة «النينو» لا تزال قابلة للرصد في بداية هذا العام، لكن المنظمة العالمية للأرصاد الجوية تقول إن الظروف المحايدة تسود منذ شهر مايو (أيار) تقريباً، ولا يزال هذا الحال مستمراً. ومن المؤكد بالفعل أن عام 2024 سيكون الأكثر سخونة منذ بدء تسجيل درجات الحرارة.

وتقول المنظمة العالمية للأرصاد الجوية إن ظاهرة «النينا» لم تتطور بعد بسبب الرياح الغربية القوية غير المعتادة التي تهب بين شهري سبتمبر (أيلول) وأوائل نوفمبر (تشرين الثاني).