تشكيلة الحكومة الإسرائيلية الجديدة

تشكيلة الحكومة الإسرائيلية الجديدة
TT

تشكيلة الحكومة الإسرائيلية الجديدة

تشكيلة الحكومة الإسرائيلية الجديدة

تشكيلة الحكومة الإسرائيلية الـ34 التي نالت ثقة الكنيست مساء أول من أمس
* رئيس الوزراء: بنيامين نتنياهو (ليكود - يمين) ومسؤول أيضا عن حقائب الخارجية والاتصالات والصحة وتنمية المناطق
* وزير الدفاع: موشيه يعالون (ليكود)
* وزير المالية: موشيه كحلون (كلنا - يمين الوسط)
* وزير الداخلية: سيلفان شالوم (ليكود)
* وزير التعليم: نفتالي بينيت (البيت اليهودي - قومي متدين)
* وزير العدل: إيليت شاكيد (البيت اليهودي)
* وزير الزراعة: أوري أرييل (البيت اليهودي)
* وزير السياحة: ياريف ليفين (ليكود)، مسؤول أيضا عن الأمن الداخلي
* وزير الاقتصاد والتجارة: أرييه درعي (شاس - ديني متطرف)
* وزير البناء: يوآف غالانت (كلنا)
* وزير النقل: إسرائيل كاتز (ليكود)
* وزير الطاقة: يوفال شتاينتس (ليكود)، مسؤول أيضا عن الهيئة الذرية والملف النووي الإيراني
* وزير البيئة: آفي غاباي (كلنا)
* وزير العلوم والتكنولوجيا: داني دانون (ليكود)
* وزير الهجرة: زئيف الكين (ليكود)
* وزير الثقافة والرياضة: ميري ريغيف (ليكود)
* وزير الشؤون الاجتماعية: حاييم كاتز (ليكود)
* وزير شؤون المتقاعدين: جيلا غامليل (ليكود)
* وزير الشؤون الدينية: ديفيد أزولاي (شاس)
* وزراء بدون حقيبة: أوفير أكونيس (ليكود) وبيني بيغين (ليكود).



الشرطة الماليزية توسّع تحقيقها في قضية الاعتداء على أطفال بدُور رعاية

عناصر من الشرطة الماليزية (رويترز)
عناصر من الشرطة الماليزية (رويترز)
TT

الشرطة الماليزية توسّع تحقيقها في قضية الاعتداء على أطفال بدُور رعاية

عناصر من الشرطة الماليزية (رويترز)
عناصر من الشرطة الماليزية (رويترز)

وسّعت الشرطة الماليزية، اليوم الجمعة، تحقيقها حول أطفال تعرَّض المئاتُ منهم لسوء معاملة فظيعة في دُور رعاية.

وداهم المحققون، الأربعاء، 20 دار رعاية من هذا النوع في ولايتين بماليزيا، وأوقفوا 171 شخصاً، وأنقذوا 402 قاصر؛ ضحايا اعتداءات جسدية وجنسية خطِرة، وقد أرغمهم العاملون في هذه الدُّور أيضاً على الاعتداء جنسياً على بعضهم البعض.

وقال المفوض العام للشرطة، رضاء الدين حسين، إن المحققين «يعملون من أجل إجراء» عمليات تفتيش ودهم وتوقيف إضافية، في إطار هذه القضية التي أحدثت ضجة كبيرة بالبلاد.

وتتركز التحقيقات على منظمة «غلوبال إخوان»، وتشتبه الشرطة بأنها تدير دُور الرعاية هذه.

ونُقل الأطفال، الذين تتراوح أعمارهم بين سنة و17 سنة، مؤقتاً إلى مركز تدريب للشرطة في كوالالمبور؛ حيث يفحصهم الأطباء.

وأظهرت الفحوصات حتى الآن أن ما لا يقل عن 13 منهم تعرضوا لاعتداءات جنسية، وفقاً لرضاء الدين حسين.

وأوضح أن بعض الأطفال تعرّضوا لحرق بواسطة ملاعق ساخنة، في حين حُرِم البعض الآخر من العلاج الطبي، ما أدى إلى تدهور حالتهم الصحية كثيراً.

وأضاف أن المدرسين في دُور الرعاية هذه، «ومقدمي الرعاية لمسوا أجساد الأطفال، مدَّعين أنهم يقومون بفحوصات طبية».

وقال روبرت غاس، ممثل «اليونيسف» في ماليزيا، إن «هؤلاء الأطفال تعرّضوا لفظائع لا تُوصَف، وهم يحتاجون إلى مساعدة طبية ونفسية على المدى الطويل». وقال رضاء الدين حسين، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «نظن أن آباء كل من الأطفال الـ402 أعضاء في جمعية غلوبال إخوان»، مضيفاً أنه «من الضروري إجراء فحوصات الحمض النووي».

وتُراقب السلطات المدنية والدينية، منذ فترة، «غلوبال إخوان»؛ لروابطها بطائفة الأرقم، التي حلّتها السلطات في عام 1994، بسبب عقيدتها «المنحرفة»، ولأنها تشكل تهديداً للنظام العام.