ناتالي بورتمان تستعد لأول فيلم فرنسي لها

ناتالي بورتمان تستعد لأول فيلم فرنسي لها
TT

ناتالي بورتمان تستعد لأول فيلم فرنسي لها

ناتالي بورتمان تستعد لأول فيلم فرنسي لها

تحسن الممثلة الأميركية ناتالي بورتمان لغتها الفرنسية استعدادا لدور جديد، في أول فيلم فرنسي لها، على ما كشفت مجلة «فارايتي» على موقعها الإلكتروني.
وستتشارك الممثلة بطولة فيلم «بلانيتاريوم» مع ليلي روز ديب، ابنة فانيسا بارادي وجوني ديب. وتدور أحداث هذا الفيلم في الثلاثينات، وهو من إخراج ريبيكا زلوتوفسكي. وهو يروي قصة شقيقتين تتمتعان بقدرات خارقة للطبيعة على التواصل مع أشباح وتتعرفان على منتج أفلام.
وهذه هي المرة الأولى التي تتعاون فيها بورتمان مع مخرج فرنسي منذ بداية مسيرتها في فيلم «ليون» (1994) للفرنسي لوك بيسون.
ومن المرتقب أن تعرض الممثلة البالغة من العمر 33 عاما، والحائزة لجائزتي «أوسكار» و«غولدن غلوب» عن دورها في فيلم «بلاك سوان» (2010)، الذي تعرفت خلال تصويره على زوجها بنجامين ميلبييه مدير الرقص في أوبرا باريس، أول فيلم من إخراجها وهو «إيه تايل أوف لوف آند داركنيس» في مهرجان «كان» السينمائي.



مقابل 5 آلاف يورو... اتهام زوجين إسبانيين ببيع ابنتهما القاصر

عنصران من الشرطة الإسبانية يظهران في مدريد (رويترز)
عنصران من الشرطة الإسبانية يظهران في مدريد (رويترز)
TT

مقابل 5 آلاف يورو... اتهام زوجين إسبانيين ببيع ابنتهما القاصر

عنصران من الشرطة الإسبانية يظهران في مدريد (رويترز)
عنصران من الشرطة الإسبانية يظهران في مدريد (رويترز)

وجَّهت السلطات في إسبانيا اتهامات إلى زوجين ببيع ابنتهما البالغة من العمر 14 عاماً إلى رجل (22 عاماً) مقابل 5 آلاف يورو (5200 دولار) قبل نحو 3 أعوام مضت، وفقاً لما أفادت به تقارير وسائل إعلام محلية، أمس (الخميس)، بحسب «وكالة الأنباء الألمانية».

وتمكنت الفتاة من الفرار، واعتُقل والداها اللذان ذهبا إلى قسم الشرطة في كاديز في جنوب غربي البلاد للإبلاغ عن فقدانها، جنباً إلى جنب مع الرجل، وفقا لصحيفة «لا فامجارديا» ووسائل إعلام محلية. وجرى الاعتقال في أوائل ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بحسب ما أفادت به وسائل الإعلام.

وقالت الفتاة التي تقدمت بشكوى للشرطة إنها خضعت لاعتداءات نفسية وجسدية وجنسية، وعاشت مع الرجل في مركبة «فان» لتوصيل الطلبات، وأُجبرت على جمع الخردة المعدنية من أجل جني المالي، وفقاً للتقارير.

وأبلغت الشرطة أيضا بأنها تعرضت لانتهاكات جنسية من قبل رجل آخر عندما كان عمرها 12 عاماً، ويبدو أنه تم تنسيق ذلك من قِبَل والدها.

وتم احتجاز الأب بينما تم إطلاق سراح الأم والرجل الذي أُجبرت الفتاة على الزواج منه في عام 2021 تحت المراقبة.

وذكرت التقارير أن الأشخاص الثلاثة متهمون بالاتجار بالبشر والعنف الجنسي وإساءة معاملة الأطفال. وفي حالة إدانتهم قد يواجهون أحكاماً بالسجن لفترات طويلة.