إيلون ماسك يتصدر قائمة «فوربس» لأغنى رجال العالمhttps://aawsat.com/home/article/3576221/%D8%A5%D9%8A%D9%84%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%83-%D9%8A%D8%AA%D8%B5%D8%AF%D8%B1-%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9-%C2%AB%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%A8%D8%B3%C2%BB-%D9%84%D8%A3%D8%BA%D9%86%D9%89-%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85
تصدر الملياردير الأميركي إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة «تسلا»، قائمة مجلة «فوربس» لأغنى رجال العالم، بعد أن بلغت القيمة الصافية لثروته نحو 300 مليار دولار. وأشارت شبكة «سي إن إن» الأميركية إلى أن هذا يعني أن ماسك، البالغ من العمر 50 عاماً، يتفوق بأكثر من 100 مليار دولار على جيف بيزوس، مؤسس أمازون ومالك شركة «بلو أوريجن» المنافسة لـ«سبيس إكس» المملوكة لماسك، والذي جاء في المركز الثاني بالقائمة. أما المركز الثالث، فكان من نصيب الملياردير الفرنسي برنار أرنو، رئيس مجموعة «مويت هينيسي لوي فيتون»، والذي تقدر ثروته بـ172 مليار دولار. واحتل بيل غيتس، الملياردير الأميركي والمؤسس المشارك لشركة «مايكروسوفت»، المركز الرابع، بثروة تبلغ 135 مليار دولار، يليه المستثمر الأسطوري والرئيس التنفيذي لشركة بيركشاير هاثاواي، وارن بافيت، الذي بدأ الاستثمار في عام 1941 عندما كان في الحادية عشرة من عمره، والذي يبلغ صافي ثروته الآن نحو 125 مليار دولار. يذكر أن ماسك اشترى مؤخراً حصة كبيرة في منصة التواصل الاجتماعي «تويتر» تقدر بـ9.2 في المائة من الشركة بقيمة تقارب 3 مليارات دولار ليصبح أكبر مساهم في المنصة.
ريهام عبد الغفور تُحيي الذكرى الأولى لوفاة والدها بمشاعر الفقدhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5087972-%D8%B1%D9%8A%D9%87%D8%A7%D9%85-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D9%81%D9%88%D8%B1-%D8%AA%D9%8F%D8%AD%D9%8A%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%83%D8%B1%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89-%D9%84%D9%88%D9%81%D8%A7%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D9%85%D8%B4%D8%A7%D8%B9%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%82%D8%AF
ريهام عبد الغفور مع والدها الفنان الراحل أشرف عبد الغفور (إنستغرام)
القاهرة :«الشرق الأوسط»
TT
القاهرة :«الشرق الأوسط»
TT
ريهام عبد الغفور تُحيي الذكرى الأولى لوفاة والدها بمشاعر الفقد
ريهام عبد الغفور مع والدها الفنان الراحل أشرف عبد الغفور (إنستغرام)
أحيت الفنانة المصرية ريهام عبد الغفور، الذكرى الأولى لرحيل والدها الفنان أشرف عبد الغفور، الذي رحل عن عالمنا في 3 ديسمبر (كانون الأول) 2023، بكلمات مؤثرة مشحونة بمشاعر الفقد.
وكتبت ريهام على صفحتها بـ«إنستغرام» في الذكرى الأولى لرحيل والدها: «في مثل هذا اليوم فهمت معني كلمة ظهري اتكسر».
مضيفة: «فهمت معنى كلمة خوف، فهمت ماذا يعني أن يكبر الإنسان فجأة، فهمت كلمة أن الحياة لم يعد لها طعم، فهمت معنى عدم الشعور بالأمان، فهمت معنى الوجع، كل يوم يا أبي أتأكد أن الخسارة كبيرة وغير محتملة، كل يوم أنتظرك ترجع لكي أحكي لك».
واختتمت رسالتها قائلة: «بحبك يا أحن وأطيب وأكرم وأعظم أب وحشتني يا حبيبي ووحشني إحساسي وأنت جنبي، ربنا يسعدك في الجنة يا رب»، وطلبت من متابعيها الدعاء لأبيها.
وتوالت التعليقات على منشور الفنانة المصرية التي تدعو لوالدها بالرحمة والمغفرة وتعزيها وتدعو لها بالصبر، ومن بينهم كندة علوش التي كتبت «حبيبتي يا ريكو ربنا يرحمه ويصبر قلبك»، والفنانة رانيا يوسف التي كتبت «الله يرحمه»، والفنانة مريهان حسين التي كتبت «ربنا يرحمه ويغفر له ويصبر قلبك»، ووصف متابعون الفنان الراحل بـ«المحترم الراقي»، فيما عبّر متابعون عن تأثرهم بكلمات ريهام عبد الغفور لدرجة البكاء.
ورحل الفنان أشرف عبد الغفور في 3 ديسمبر 2023 في حادث مروري بطريق «القاهرة الإسكندرية الصحراوي»، عن عمر ناهز 81 عاماً، واشتهر بتقديم الأدوار التاريخية والدينية في المسرح والدراما، ومن بين أعماله المسرحية «وطني عكا» و«مصرع جيفارا» و«النار والزيتون» و«الملك لير»، وشارك في العديد من الأعمال السينمائية من بينها أفلام «الشيطان» و«دعوة للحياة» و«الشوارع الخلفية».
كما قدم للدراما مسلسلات «فارس بلا جواد» و«حضرة المتهم أبي» و«يتربى في عزو»، بالإضافة إلى الأعمال التاريخية والدينية التي اشتهر بها مثل مسلسلات «محمد رسول الله» و«الإمام مالك» و«عظماء في التاريخ» و«هارون الرشيد». وانتُخب عبد الغفور لمنصب نقيب المهن التمثيلية في مصر بين عامي 2011 - 2015.
ووصف الناقد الفني المصري، أحمد سعد الدين، الفنان أشرف عبد الغفور بأنه «واحد من أهم أعمدة المسرح والتلفزيون خلال الـ30 عاماً الماضية»، وقال لـ«الشرق الأوسط»: «قبل أن يتخرج عبد الغفور في معهد الفنون المسرحية عام 1963 عمل في مسرحية (جلفدان هانم) ونجح فيها وترشح لأعمال أخرى».
ويضيف: «رغم أن أعماله في السينما لم تكن كثيرة، لكنه في التلفزيون كان متميزاً جداً وتحديداً في الثمانينات، إذ بدأ يقدم الدراما الدينية التي أظهر فيها إجادته للغة العربية الفصحى، فكان قاسماً مشتركاً في كثير من الأعمال الدينية والتاريخية».
وأشار إلى أن «الفنان الراحل له تاريخ كبير وينبغي أن يتم تكريمه بما يليق به، خصوصاً أنه تولى مسؤولية نقابة الممثلين في فترة حرجة، وحقق نقلة كبيرة في النقابة حتى إنه وضع اللبنة الأساسية لدار المسنين الخاصة بالنقابة، وستظل سيرته موجودة بيننا». وفق تعبيره.