الإمساك بثعلب أثار الذعر قرب مقر الكونغرس الأميركي

شرطة الكابيتول تضع الثعلب في قفص (أ.ب)
شرطة الكابيتول تضع الثعلب في قفص (أ.ب)
TT

الإمساك بثعلب أثار الذعر قرب مقر الكونغرس الأميركي

شرطة الكابيتول تضع الثعلب في قفص (أ.ب)
شرطة الكابيتول تضع الثعلب في قفص (أ.ب)

بعد ساعات من البحث، أمسكت شرطة الكابيتول الأميركي بثعلب عدائي كان يهاجم المارة في وسط العاصمة الفيدرالية واشنطن، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
وكتبت شرطة الكابيتول، أمس (الثلاثاء)، عبر «تويتر» «تنبيه: تم الإمساك به»، مرفقة التغريدة بصور للحيوان ذي الشدق الأبيض والأحمر داخل قفص بعد الإمساك به في المساحات الخضراء لهضبة الكونغرس.
وقد تعرض أشخاص عدة «للهجوم أو العض» من جانب ثعلب على مقربة من هذا المحفل الأساسي للديمقراطية الأميركية، وفق بلاغات وردت إلى شرطة الكابيتول.
https://twitter.com/CapitolPolice/status/1511427545308221444?cxt=HHwWiMCy3YbW1fkpAAAA
وأشارت شرطة الكابيتول إلى أنها تلقت صباح الثلاثاء «اتصالاً بشأن ثعلب كان يقترب من طاقم العمل» على هضبة الكونغرس حيث مقر مجلسي النواب والشيوخ.
ولفتت إلى إمكان أن يكون لهذا الثعلب «مخبأ» في المساحات الخضراء المحيطة بمبنى الكابيتول.
وليس وجود الثعالب في واشنطن وسائر المدن الأميركية أمراً غير اعتيادي، لكنها تتجنب في العادة أي احتكاك مع البشر، وفق السلطات البيئية المحلية.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.