إعانات يونانية مالية للفئات الضعيفة لمواجهة ارتفاع أسعار الطاقة

إعانات يونانية مالية للفئات الضعيفة لمواجهة ارتفاع أسعار الطاقة
TT

إعانات يونانية مالية للفئات الضعيفة لمواجهة ارتفاع أسعار الطاقة

إعانات يونانية مالية للفئات الضعيفة لمواجهة ارتفاع أسعار الطاقة

قال وزير المالية اليوناني كريستوس ستايكوراس، إن بلاده ستوفر إعانات مالية قدرها 200 يورو (221 دولارا)، لذوي المعاشات المنخفضة وغيرهم من الفئات الأكثر ضعفا، من أجل مواجهة ارتفاع أسعار الطاقة، حسب وكالة الانباء الالمانية.
وأفادت وكالة "بلومبرغ" للانباء اليوم (الخميس)، بأن التكاليف المالية لجميع الإجراءات الإضافية التي ستقوم الحكومة باتخاذها، تزيد على 1. 1 مليار يورو.
من ناحية أخرى، أوضح وزير الطاقة اليوناني كونستانتينوس سكريكاس، أن متوسط حجم الدعم الذي ستحصل عليه الأسرة سيكون 72 يورو لشهر أبريل (نيسان)، بالمقارنة مع 40 يورو في شهر مارس (آذار)؛ وذلك عن أول 300 كيلوواط/ساعة من الكهرباء.
وفي الوقت نفسه، ستقوم الحكومة بتوفير دعم إضافي للكهرباء خاص بالشركات الصغيرة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.