جونسون: استراتيجية الطاقة البريطانية ستحدد الأسبوع المقبل

جونسون: استراتيجية الطاقة البريطانية ستحدد الأسبوع المقبل
TT

جونسون: استراتيجية الطاقة البريطانية ستحدد الأسبوع المقبل

جونسون: استراتيجية الطاقة البريطانية ستحدد الأسبوع المقبل

قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إن استراتيجية وطنية جديدة للطاقة ستحدد الأسبوع المقبل مع استمرار الغزو الروسي لأوكرانيا في دفع أسعار الطاقة للارتفاع، حسب وكالة أنباء "رويترز".
وأوضح جونسون خلال زيارة للشرق الأوسط اليوم (الأربعاء) "ما يقوم به (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين في أوكرانيا تسبب في حالة عدم تيقن على مستوى العالم وارتفاع كبير في أسعار النفط مما يؤثر على بريطانيا ويمكن للجميع رؤية أثر ارتفاع أسعار الغاز". وأضاف "الأسبوع المقبل سنحدد استراتيجية الطاقة لبريطانيا، وقفزة كبيرة باتجاه الطاقة المتجددة والمزيد من الطاقة النووية واستخدام أفضل لمواردنا من النفط والغاز وكذلك بحث ما يمكننا عمله للحصول على النفط والغاز من مصادر غير روسيا".



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.