الهند أطلقت صاروخاً عن طريق الخطأ باتجاه باكستان

جنود من الجيش الهندي (أرشيفية - أ.ب)
جنود من الجيش الهندي (أرشيفية - أ.ب)
TT

الهند أطلقت صاروخاً عن طريق الخطأ باتجاه باكستان

جنود من الجيش الهندي (أرشيفية - أ.ب)
جنود من الجيش الهندي (أرشيفية - أ.ب)

أطلق الجيش الهندي، عن طريق الخطأ، صاروخاً باتجاه باكستان، حسبما أعلنت وزارة الدفاع الهندية، الجمعة، معبرة عن «أسف بالغ»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت، في بيان، إنه «في إطار صيانة روتينية، أدى عطل فني إلى إطلاق صاروخ عن طريق الخطأ»، الأربعاء، وسقوطه في «منطقة في باكستان»، مؤكدة فتح تحقيق على مستوى عالٍ.
يذكر أن الدولتين المسلحتين نووياً خاضتا ثلاث حروب والعديد من الاشتباكات العسكرية، كان آخرها في 2019 عندما حدثت مواجهات بين القوات الجوية التابعة للدولتين.



المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه من «خطاب الكراهية» في الحملات الانتخابية

المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك خلال المناقشة السنوية التي تستمر يوماً كاملاً حول حقوق الإنسان للمرأة خلال الدورة السادسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان في المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف بسويسرا - 28 يونيو 2024 (إ.ب.أ)
المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك خلال المناقشة السنوية التي تستمر يوماً كاملاً حول حقوق الإنسان للمرأة خلال الدورة السادسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان في المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف بسويسرا - 28 يونيو 2024 (إ.ب.أ)
TT

المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه من «خطاب الكراهية» في الحملات الانتخابية

المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك خلال المناقشة السنوية التي تستمر يوماً كاملاً حول حقوق الإنسان للمرأة خلال الدورة السادسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان في المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف بسويسرا - 28 يونيو 2024 (إ.ب.أ)
المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك خلال المناقشة السنوية التي تستمر يوماً كاملاً حول حقوق الإنسان للمرأة خلال الدورة السادسة والخمسين لمجلس حقوق الإنسان في المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف بسويسرا - 28 يونيو 2024 (إ.ب.أ)

أعرب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، اليوم (الأربعاء)، عن قلقه إزاء خطابات الكراهية والتصريحات المهينة بحق المهاجرين والأقليات خلال الحملات الانتخابية العديدة هذا العام في أوروبا والعالم.

وقال تورك أمام صحافيين في جنيف: «أدق ناقوس الخطر»، حسبما أفادت به «وكالة الصحافة الفرنسية».

ومن دون أن يذكر انتخابات محددة، مثل تلك الجارية حالياً في المملكة المتحدة وفرنسا، ندد بـ«صعود خطابات الكراهية والتمييز» في أوروبا.

لكنه أشار إلى انتخابات البرلمان الأوروبي التي جرت في يونيو (حزيران)، والتي أسفرت عن مكاسب كبيرة لأحزاب اليمين المتطرف، بالإضافة إلى الحملات الانتخابية في الولايات المتحدة والهند.

وأضاف: «أشعر دائماً بالقلق حين أسمع تعليقات تشوِّه سمعة الآخرين أو تجردهم من إنسانيتهم أو تجعل من المهاجرين أو اللاجئين أو طالبي اللجوء أو الأقليات كبش فداء».

وتابع: «علينا أن نكون يقظين جداً، لأن التاريخ يعلِّمنا، خصوصاً في أوروبا، أن التشهير وتشويه سمعة الآخرين هما نذير الأسوأ».

ودعا مَن يتولون السلطة إلى «عدم التسامح مطلقاً مع أي خطاب يحض على الكراهية»، والناخبين إلى التحقق مما إذا كانت كل البرامج السياسية تحترم حقوق «الجميع».

واعتبر تورك أن الأحزاب التقليدية تتحمل جزءاً من المسؤولية في ظاهرة صعود الشعبوية.