إنفوغراف... قائمة الدول التي تتصدر حجم التبادل التجاري مع روسيا

قائمة الدول التي تتصدر التبادل التجاري مع روسيا (الشرق الأوسط)
قائمة الدول التي تتصدر التبادل التجاري مع روسيا (الشرق الأوسط)
TT

إنفوغراف... قائمة الدول التي تتصدر حجم التبادل التجاري مع روسيا

قائمة الدول التي تتصدر التبادل التجاري مع روسيا (الشرق الأوسط)
قائمة الدول التي تتصدر التبادل التجاري مع روسيا (الشرق الأوسط)

تؤثر العقوبات الاقتصادية التي خضعت لها روسيا لغزوها أوكرانيا، من جانب عشرات الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأميركية على النمو الاقتصادي الروسي بالسلب، إضافة إلى قائمة الدول التي تعتمد بشكل رئيسي في تبادلها التجاري على موسكو.
وتتصدر الصين قائمة الدول المستوردة للمنتجات الروسية بـ54.1 مليار دولار أميركي، تليها ألمانيا بـ25.1 مليار دولار، وبيلاروسيا 13.8 مليار دولار، بينما تحل الولايات المتحدة الأميركية في المرتبة الرابعة 13.4 مليار دولار.
وتحل الصين، أيضاً، في المرتبة الأولى للدول المصدرة لروسيا بنحو 57.3 مليار دولار أميركي، تليها هولندا بـ44.8 مليار دولار أميركي، ثم ألمانيا، بينما تحل في المرتبة الرابعة بيلاروسيا بـ21.7 مليار دولار أميركي.
ويوضح الإنفوغراف التالي قائمة الدول المصدرة والمستوردة من روسيا بحسب آخر بيانات أتاحها البنك الدولي.



السعودية تنضم لمبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين وخلايا الوقود

مسؤولون بوزارة الطاقة السعودية بعد الإعلان عن الانضمام لمبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين (وزارة الطاقة السعودية)
مسؤولون بوزارة الطاقة السعودية بعد الإعلان عن الانضمام لمبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين (وزارة الطاقة السعودية)
TT

السعودية تنضم لمبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين وخلايا الوقود

مسؤولون بوزارة الطاقة السعودية بعد الإعلان عن الانضمام لمبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين (وزارة الطاقة السعودية)
مسؤولون بوزارة الطاقة السعودية بعد الإعلان عن الانضمام لمبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين (وزارة الطاقة السعودية)

أعلنت وزارة الطاقة السعودية انضمام المملكة إلى مبادرة الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين وخلايا الوقود، وذلك ضمن مساعي البلاد لدعم الجهود الدولية لتطوير هذا القطاع.

وبحسب بيان نشرته الوزارة، يُمثّل انضمام المملكة لهذه الشراكة خطوةً جديدة تؤكد الدور الريادي الذي تنهض به السعودية، ضمن الجهود الدولية الرامية إلى تعزيز الاستدامة، وابتكار حلول متقدمة في مجالات الطاقة النظيفة. كما يدعم طموح المملكة بأن تصبح أحد أهم منتجي ومصدّري الهيدروجين النظيف في العالم والوصول للحياد الصفري بحلول عام 2060، أو قبله، في إطار نهج الاقتصاد الدائري للكربون، وحسب توفر التقنيات اللازمة.

ويؤكّد انضمام المملكة إلى هذه الشراكة رؤيتها الراسخة حيال دور التعاون الدولي وأهميته لتحقيق مستقبل أكثر استدامة للطاقة، كما أنه يُسهم في تحقيق أهداف مبادرتي «السعودية الخضراء» و«الشرق الأوسط الأخضر»، اللتين تهدفان إلى تقليل الانبعاثات الكربونية، إضافة إلى دعم المساعي الدولية لتحفيز الطلب العالمي على الهيدروجين النظيف، والإسهام في وضع اللوائح والمعايير لتعزيز اقتصاد الهيدروجين النظيف، وفقاً للبيان.

كما تمثل الشراكة الدولية لتعزيز اقتصاد الهيدروجين وخلايا الوقود منصة رئيسة لتعزيز التعاون بين الدول الأعضاء لتسريع تطوير ونشر تقنيات الهيدروجين وخلايا الوقود والإسهام في تحقيق تحول عالمي متوازنٍ وفاعلٍ نحو أنظمة طاقة نظيفة وأكثر كفاءة. وتعمل الشراكة على تبادل المعرفة بين الأعضاء، ودعم تطوير البحوث والتقنيات ذات الصلة بالإضافة إلى التوعية والتعليم حول أهمية الهيدروجين النظيف ودوره المحوري في تحقيق التنمية المستدامة.

وفي هذا الإطار، أوضحت الوزارة أن المملكة تحرص على أن تكون عضواً فاعلاً في العديد من المنظمات والمبادرات الدولية ذات العلاقة بإنتاج الوقود النظيف والوقود منخفض الانبعاثات، مثل: مبادرة «مهمة الابتكار»، والاجتماع الوزاري للطاقة النظيفة، ومنتدى الحياد الصفري للمنتجين، ومبادرة الميثان العالمية، ومبادرة «الحد من حرق الغاز المصاحب لإنتاج البترول بحلول عام 2030»، والتعهد العالمي بشأن الميثان، والمنتدى الريادي لفصل وتخزين الكربون، وغيرها من المبادرات.