إنفوغراف... قائمة الدول التي تتصدر حجم التبادل التجاري مع روسيا

قائمة الدول التي تتصدر التبادل التجاري مع روسيا (الشرق الأوسط)
قائمة الدول التي تتصدر التبادل التجاري مع روسيا (الشرق الأوسط)
TT

إنفوغراف... قائمة الدول التي تتصدر حجم التبادل التجاري مع روسيا

قائمة الدول التي تتصدر التبادل التجاري مع روسيا (الشرق الأوسط)
قائمة الدول التي تتصدر التبادل التجاري مع روسيا (الشرق الأوسط)

تؤثر العقوبات الاقتصادية التي خضعت لها روسيا لغزوها أوكرانيا، من جانب عشرات الدول الأوروبية والولايات المتحدة الأميركية على النمو الاقتصادي الروسي بالسلب، إضافة إلى قائمة الدول التي تعتمد بشكل رئيسي في تبادلها التجاري على موسكو.
وتتصدر الصين قائمة الدول المستوردة للمنتجات الروسية بـ54.1 مليار دولار أميركي، تليها ألمانيا بـ25.1 مليار دولار، وبيلاروسيا 13.8 مليار دولار، بينما تحل الولايات المتحدة الأميركية في المرتبة الرابعة 13.4 مليار دولار.
وتحل الصين، أيضاً، في المرتبة الأولى للدول المصدرة لروسيا بنحو 57.3 مليار دولار أميركي، تليها هولندا بـ44.8 مليار دولار أميركي، ثم ألمانيا، بينما تحل في المرتبة الرابعة بيلاروسيا بـ21.7 مليار دولار أميركي.
ويوضح الإنفوغراف التالي قائمة الدول المصدرة والمستوردة من روسيا بحسب آخر بيانات أتاحها البنك الدولي.



«سي إن إن»: ترمب قد يسمح لباول بمواصلة مهمته حتى نهاية ولايته

رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول (رويترز)
رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول (رويترز)
TT

«سي إن إن»: ترمب قد يسمح لباول بمواصلة مهمته حتى نهاية ولايته

رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول (رويترز)
رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول (رويترز)

من المرجح أن يسمح الرئيس المنتخب دونالد ترمب لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، بقضاء بقية فترة ولايته التي تنتهي في مايو (أيار) 2026، وفقاً لما قاله لشبكة «سي إن إن» مستشار كبير لترمب، طلب عدم الكشف عن هويته لوصف المحادثات الخاصة.

وحذر المستشار من أن ترمب يمكنه دائماً تغيير رأيه، لكن وجهة نظره الحالية، ورأي فريق ترمب الاقتصادي، هي أن باول يجب أن يظل على رأس البنك المركزي؛ ليواصل سياسته في خفض أسعار الفائدة.

وكان ترمب عيّن باول في أعلى منصب له في عام 2018، وأعاد الرئيس جو بايدن تعيينه لولاية ثانية مدتها أربع سنوات.

يقال إن جاري كوهن، خريج «غولدمان ساكس» الذي شغل منصب مدير السياسة الاقتصادية خلال إدارة ترمب الأولى، يريد الوظيفة، لكن مسؤولين سابقين في إدارة ترمب قالوا إن حقيقة استقالة كوهن احتجاجاً على تعريفات ترمب على الصلب تجعل من غير المرجح للغاية أن يحصل عليها.

ومن بين الأسماء التي ذكرتها مصادر على صلة بانتقال ترمب، كيفن وارش، الذي خدم لمدة خمس سنوات في مجلس محافظي البنك، ونصح ترمب خلال فترة ولايته الأولى، وكذلك كبير الاقتصاديين السابق لترمب، كيفن هاسيت.

في يوليو (تموز)، قبل انتخاب ترمب، سُئل رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي عما إذا كان ينوي إكمال ما تبقى من ولايته، فأجاب بشكل لا لبس فيه: «نعم».

وقد أعرب ترمب بشكل متكرر عن إحباطه من باول، وهدّد أحياناً بإقالة رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي من منصبه، وهو ما لم يفعله أي رئيس من قبل. كما انتقد ترمب ما يراه من افتقار إلى الشفافية من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي، الذي يجري مداولاته السياسية بشكل خاص، ويصدر ملاحظات تلك المناقشات بعد أسابيع.

وذكرت شبكة «سي إن إن» أن مساعدي ترمب اقترحوا أنه يرغب في إصدار تلك المحاضر والتقارير الاقتصادية في الوقت الفعلي وإجراء الاجتماعات أمام الكاميرات.