الملك حمد يتفقد القوات البحرينية المشاركة مع التحالف في الطائف

الملك حمد يتفقد القوات البحرينية المشاركة مع التحالف في الطائف
TT

الملك حمد يتفقد القوات البحرينية المشاركة مع التحالف في الطائف

الملك حمد يتفقد القوات البحرينية المشاركة مع التحالف في الطائف

وصل الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين، والوفد المرافق له اليوم (الاثنين)، إلى الطائف، في زيارة تفقدية لقوات مملكة البحرين المشاركة ضمن قوات التحالف العربي.
وكان في مقدمة مستقبليه بمطار الطائف، الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير فيصل بن محمد مدير عام المتابعة بإمارة منطقة مكة المكرمة، وفهد بن عبد العزيز بن معمر محافظ الطائف، ومحمد العايش مساعد وزير الدفاع للشؤون العسكرية، واللواء الركن فارس العمري، واللواء الطيار ركن عبد اللطيف الشريم، واللواء حمد آل خليفة قائد منطقة الطائف العسكرية، وقائد قاعدة الملك فهد الجوية، وقائد سلاح الجو البحريني، ومدير شرطة منطقة مكة اللواء عبد العزيز بن عثمان الصولي، ومدير شرطة محافظة الطائف العميد محمد حسن الوليدي، ومدير مطار الطائف عبد العزيز أبو حربه. ومندوب عن المراسم الملكية.
ووصل في معيته الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، والشيخ خالد بن حمد آل خليفة، ونائب رئيس مجلس الوزراء محمد بن مبارك آل خليفة، ووزير الديوان الملكي البحريني خالد بن احمد، والقنصل العام لمملكة البحرين إبراهيم المسلماني.



فرنسا تتهم تركيا بإرسال مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
TT

فرنسا تتهم تركيا بإرسال مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ

الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)
الرئيس التركي رجب طيب إردوغان ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (أرشيفية - رويترز)

اتهمت فرنسا اليوم (الخميس) تركيا بإرسال مرتزقة سوريين للقتال في الصراع الدائر بإقليم ناغورنو قره باغ، وقالت إنها تعمل مع روسيا للتوصل إلى وقف إطلاق النار هناك بين قوات أذربيجان وتلك المتحدرة من أصل أرميني.
وتنفي تركيا إرسال مرتزقة لخوض الصراع. وترأس فرنسا وروسيا والولايات المتحدة بشكل مشترك مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، وهي مجموعة تأسست في عام 1992 للتوسط في حل سلمي لصراع جيب ناغورنو قره باغ بجنوب القوقاز. ولم تجتمع المجموعة بعد أو تصدر بياناً مشتركاً منذ اندلاع اشتباكات جديدة يوم الأحد بسبب الجيب الجبلي الواقع داخل أذربيجان لكن يديره الأرمن والذي انفصل في حرب دارت بين عامي 1991 و1994.
وقالت الرئاسة الفرنسية في بيان بعد مكالمة هاتفية بين الرئيس إيمانويل ماكرون ونظيره الروسي فلاديمير بوتين «اتفق الرئيسان ماكرون وبوتين على الحاجة لجهد مشترك للتوصل إلى وقف إطلاق النار في إطار عمل مينسك... كما عبرا عن قلقهما إزاء إرسال تركيا مرتزقة سوريين إلى ناغورنو قره باغ».
ولم تقدم الرئاسة الفرنسية أي أدلة تدعم الاتهام المتعلق بإرسال مرتزقة كما لم يأت بيان للكرملين على ذكر الأمر.
لكن وزارة الخارجية الروسية قالت أمس (الأربعاء) إن مقاتلين سوريين وليبيين من جماعات مسلحة غير قانونية يجري إرسالهم إلى إقليم ناغورنو قره باغ.