شاهد... غناء مؤثر لطفلة أوكرانية داخل ملجأ للحماية من القنابل في كييف

لقطات من فيديو غناء الطفلة الأوكرانية داخل الملجأ (أرشيفية)
لقطات من فيديو غناء الطفلة الأوكرانية داخل الملجأ (أرشيفية)
TT

شاهد... غناء مؤثر لطفلة أوكرانية داخل ملجأ للحماية من القنابل في كييف

لقطات من فيديو غناء الطفلة الأوكرانية داخل الملجأ (أرشيفية)
لقطات من فيديو غناء الطفلة الأوكرانية داخل الملجأ (أرشيفية)

لاقى مقطع فيديو مؤثر لطفلة أوكرانية تؤدي الأغنية الشهيرة «Let It Go» من فيلم الرسوم المتحركة «Frozen» أثناء وجودها في ملجأ للحماية من القنابل في كييف، رواجاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، مع استمرار الغزو الروسي لأوكرانيا.
ونشر حساب يحمل اسم «مارتا سميكوفا» على «فيسبوك» يوم (الخميس) الماضي، مقطع فيديو للفتاة، التي تدعى أميليا، وهي تغني في الملجأ، وقالت صاحبة الحساب إنها صورته بإذن من والدة الفتاة، وفق ما ذكرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
https://twitter.com/Ankita20200/status/1500496884255051776
وحسب سميكوفا: «منذ الكلمة الأولى حل الصمت التام... وضع الجميع أعمالهم جانباً واستمعوا إلى الأغنية... حتى الرجال لم يتمكنوا من كبح دموعهم».
وانتشر الفيديو على موقع «تويتر» أيضاً، وشوهد أكثر من 3 ملايين مرة من حساب واحد فقط. وليس من الواضح متى تم التقاط الفيديو أو مكان الملجأ بالضبط في كييف.
وفازت أغنية «Let It Go» بجائزة الأوسكار لأفضل أغنية أصلية، وفي عام 2014 أصدرتها شركة «ديزني» بـ42 لغة حول العالم، بما في ذلك ترجمات إلى الأوكرانية والروسية.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.