الرئيس القبرصي يجتمع مع الأمير الوليد بن طلال

الرئيس القبرصي يجتمع مع الأمير الوليد بن طلال
TT

الرئيس القبرصي يجتمع مع الأمير الوليد بن طلال

الرئيس القبرصي يجتمع مع الأمير الوليد بن طلال

زار الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، والوفد المرافق، جمهورية قبرص.
وخلال الزيارة استقبل الرئيس نيكوز اناستاسيادس الأمير الوليد في القصر الرئاسي.
وتناول الرئيس والأمير الوليد بعض الموضوعات ذات الاهتمام المشترك بين البلدين. كما تناولا الأحاديث الودية وتناقشا في العديد من الموضوعات المحلية والإقليمية والوضع الاقتصادي العالمي.
وقد رافق الأمير الوليد كل من فهد السكيت الرئيس التنفيذي لقناة العرب الإخبارية وشركة روتانا القابضة، وحسناء التركي المديرة التنفيذية للعلاقات الدولية لرئيس مجلس الإدارة، وجون أيرلند المدير المالي لقناة العرب الإخبارية وشركة روتانا، وسلطانة الرويلي المديرة التنفيذية للموارد البشرية والشؤون الإدارية لقناة العرب الاخبارة وشركة روتانا، وهاني آغا رئيس قسم السفريات والتنسيق الخارجي، وفهد بن سعد بن نافل مساعد تنفيذي أول لرئيس مجلس الإدارة، وأحمد الطبيشي المساعد التنفيذي لرئيس مجلس الإدارة، ولولوة حمزه منسقة قسم السفريات والتنسيق الخارجي.
وللأمير الوليد العديد من الاستثمارات في أوروبا من خلال شركة المملكة القابضة عن طريق مجموعة سيتي قروب Citigroup في القطاع المصرفي. بالإضافة إلى استثمارات فندقية متنوعة في فنادق ومنتجعات فيرمونت Fairmont، وفنادق ومنتجعات فور سيزونزFour Seasons وفنادق ومنتجعات رافلز Raffles وفنادق ومنتجعات موفينبيك Mövenpick وفنادق ومنتجعات سويس أوتيل Swissôtel.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.