إنفوغراف... القوة التفجيرية للرؤوس النووية الروسية

إنفوغراف... القوة التفجيرية للرؤوس النووية الروسية
TT

إنفوغراف... القوة التفجيرية للرؤوس النووية الروسية

إنفوغراف... القوة التفجيرية للرؤوس النووية الروسية

تتنوع الرؤوس الحربية النووية الروسية التي تقدر بنحو 5977 رأساً، بين رؤوس حربية هجومية استراتيجية، وتكيكية غير استراتيجية، وأخرى حربية متقاعدة تنتظر التفكيك، حيث تتباين إنتاجيتها النووية بين نوع وآخر.
وتشتمل الرؤوس الحربية الهجومية على صاروخ كروز مزدوج القدرة وأسرع من الصوت ومضاد للسفن والهجمات البرية، وهو ينتج 5000 كيلو طن من مادة «تي إن تي»، بينما يتراوح حجم إنتاجية المواد المتفجرة عن الصاروخ الباليستي سطح = سطح المثبت عند المنصات المختلفة بين 200 إلى 300 كيلو طن.

ويوضح الإنفوغراف التالي أبرز وأنواع الرؤوس النووية التي تمتلكها روسيا، وحجم قدراتها من إنتاجية المواد المتفجرة:



أميركا تفرض قيوداً على شركتين صينيتين لأسباب تتعلق بحقوق الأويغور

الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)
الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)
TT

أميركا تفرض قيوداً على شركتين صينيتين لأسباب تتعلق بحقوق الأويغور

الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)
الولايات المتحدة تضيف شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية (إ.ب.أ)

أضافت الولايات المتحدة شركتين صينيتين إلى إحدى قوائم القيود التجارية، اليوم (الثلاثاء)، بسبب مزاعم تمكينهما ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، مع مواصلة الرئيس الأميركي جو بايدن الضغط على بكين في الأيام الأخيرة من إدارته.

ووفقاً لـ«رويترز»، ذكرت وزارة التجارة، التي تشرف على سياسة التصدير، في وثيقة، أنها أدرجت شركة «تشوجانغ يونيفيو تكنولوجيز» إلى قائمة الكيانات «لأنها تمكن انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك عن طريق المراقبة باستخدام التقنية العالية التي تستهدف عامة السكان والأويغور وأفراد الأقليات العرقية والدينية الأخرى».

وأُضيفت شركة «بكين تشونجدون سكيوريتي تكنولوجيز غروب» الصينية المحدودة إلى القائمة لبيعها منتجات «تمكن مؤسسة الأمن العام الصينية من ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان».

ولم ترد شركة «يونيفيو» بعد على طلب للتعليق. ولم يتسنَّ الوصول إلى شركة «بكين تشونجدون سيكيوريتي» من أجل التعليق.

وتستخدم الولايات المتحدة منذ سنوات قليلة ماضية قائمة الكيانات لمعاقبة الشركات الصينية التي تتهمها بالمساعدة في قمع الصين للأويغور وغيرهم من الأقليات، بما في ذلك شركة المراقبة بالفيديو الصينية «هيكفيجن» في 2019.

وتجبر إضافة أي شركة إلى قائمة الكيانات الموردين الأميركيين للشركة المستهدفة على استصدار ترخيص يصعب الحصول عليه قبل الشحن إلى تلك الشركات. وأُضيفت 6 كيانات أخرى في روسيا وميانمار اليوم أيضاً.