ألمانيا سترسل 350 عسكرياً إلى ليتوانيا في خضم التوترات حول أوكرانيا

وزيرة الدفاع الألمانية كريستين لامبريخت (رويترز)
وزيرة الدفاع الألمانية كريستين لامبريخت (رويترز)
TT

ألمانيا سترسل 350 عسكرياً إلى ليتوانيا في خضم التوترات حول أوكرانيا

وزيرة الدفاع الألمانية كريستين لامبريخت (رويترز)
وزيرة الدفاع الألمانية كريستين لامبريخت (رويترز)

أعلنت وزيرة الدفاع الألمانية، كريستين لامبريخت، اليوم (الاثنين)، أن بلادها سترسل إلى ليتوانيا 350 عسكرياً إضافياً للمساهمة في تعزيز الجناح الشرقي لـ«حلف شمال الأطلسي»، في وقت يخشى فيه الغرب غزواً عسكرياً روسياً لأوكرانيا.
وقالت لامبريخت: «نحن نعزز مساهمة قواتنا في الجناح الشرقي لـ(حلف شمال الأطلسي) ونرسل إلى حلفائنا إشارة واضحة على عزمنا»، مشيرة إلى أن العسكريين الـ350 سيصلون «في غضون أيام قليلة» إلى ليتوانيا حيث يتمركز أساساً 500 عسكري ألماني في إطار قوة حلف شمال الأطلسي، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».