ماكرون يدعو تبون لحضور القمة الأفريقية الأوروبية

الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (ا.ف.ب)
الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (ا.ف.ب)
TT

ماكرون يدعو تبون لحضور القمة الأفريقية الأوروبية

الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (ا.ف.ب)
الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون (ا.ف.ب)

تلقى الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، اليوم (السبت)، مكالمة هاتفية من نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون تطرق فيها الطرفان إلى العلاقات الثنائية، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
وبحسب بيان نشرته الرئاسة الجزائرية عبر موقع «تويتر»، جدّد الرئيس الفرنسي الدعوة لتبون، لحضور القمة الأفريقية الأوروبية التي تحتضنها العاصمة البلجيكية بروكسل.
https://twitter.com/AlgPresidency/status/1487410234075361283?ref_src=twsrc%5Egoogle%7Ctwcamp%5Eserp%7Ctwgr%5Etweet
وطبقاً للبيان، بحث الرئيسان خلال الاتصال آفاق انعقاد اللجنة القطاعية العليا المشتركة بين الحكومتين.
وتعد هذه المكالمة الهاتفية الرسمية الأولى بين الرئيسين بعد الأزمة التي أحدثتها تصريحات ماكرون المشككة في الأمة الجزائرية، والتي أثارت حفيظة الرئيس تبون، الذي سحب سفير بلاده بباريس لأشهر عدة عقب ذلك، قبل أن تنشر الرئاسة الفرنسية بياناً عبرت فيه عن احترام ماكرون لتاريخ الجزائر وشعبها.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».