المحافظون يتقدمون بنقطة مئوية قبل أسبوعين من انتخابات المملكة المتحدة

المحافظون يتقدمون  بنقطة مئوية قبل أسبوعين من انتخابات المملكة المتحدة
TT

المحافظون يتقدمون بنقطة مئوية قبل أسبوعين من انتخابات المملكة المتحدة

المحافظون يتقدمون  بنقطة مئوية قبل أسبوعين من انتخابات المملكة المتحدة

رئيس الوزراء البريطاني وزعيم حزب المحافظين ديفيد كاميرون، وعمدة لندن بوريس جونسون، يظهران أيديهما وهي ملطخة بالصبغ بعد مشاركتهما في جلسة «لوحة اليد» في حضانة أطفال بجنوب لندن ضمن الحملة الدعائية للانتخابات التشريعية. واستعان كاميرون بجونسون خلال الحملة الانتخابية على الرغم من المنافسة الشديدة بينهما داخل الحزب، إذ يتمتع جونسون بشعبية عالية خاصة في العاصمة البريطانية. وبموجب آخر استطلاعات الرأي التي صدرت أمس، يتقدم حزب المحافظين بزعامة كاميرون بنقطة مئوية على حزب العمال المعارض قبل أسبوعين من الانتخابات العامة البريطانية التي ستجرى في السابع
من مايو المقبل (أ.ف.ب)



الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات عن سوريا الآن سابق لأوانه

الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
TT

الاتحاد الأوروبي: رفع العقوبات عن سوريا الآن سابق لأوانه

الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)
الاتحاد الأوروبي قال إنه لن يرفع العقوبات عن سوريا إلا بضمان عدم اضطهاد الأقليات وحماية حقوق المرأة (رويترز)

قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس إن التكتل لن يرفع العقوبات المفروضة على سوريا إلا إذا ضمن حكّامها الجدد عدم اضطهاد الأقليات، وحماية حقوق المرأة تحت مظلة حكومة موحدة تنبذ التطرف الديني.

وأضافت كالاس أن اجتماع وزراء خارجية التكتل المقرر عقده في بروكسل الاثنين، والذي يتضمن سوريا على جدول أعماله، لن يتناول مسألة زيادة الدعم المالي المقدم لدمشق بخلاف ما قدمه الاتحاد الأوروبي بالفعل عبر وكالات الأمم المتحدة.

وقالت كالاس في مقابلة مع «رويترز»: «إحدى القضايا المطروحة، هي ما إذا كنا نستطيع في المستقبل النظر في تعديل نظام العقوبات، لكن هذا الأمر ليس ضمن جدول الأعمال في الوقت الراهن، وإنما قد يصبح محط نقاش في وقت لاحق عندما نرى خطوات إيجابية».

وبينما يفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات صارمة على سوريا، فإن «هيئة تحرير الشام»، الجماعة التي قادت الإطاحة بالرئيس بشار الأسد، تواجه أيضاً عقوبات منذ سنوات، مما يعقّد الأمور بالنسبة للمجتمع الدولي.