النائب العام الإسرائيلي يفتح تحقيقاً في استخدام الشرطة لبرنامج تجسس إلكتروني

أفراد من الشرطة الإسرائيلية (أرشيفية - رويترز)
أفراد من الشرطة الإسرائيلية (أرشيفية - رويترز)
TT

النائب العام الإسرائيلي يفتح تحقيقاً في استخدام الشرطة لبرنامج تجسس إلكتروني

أفراد من الشرطة الإسرائيلية (أرشيفية - رويترز)
أفراد من الشرطة الإسرائيلية (أرشيفية - رويترز)

أمر النائب العام في إسرائيل بفتح تحقيق يتعلق بأساليب مراقبة تستخدمها الشرطة، في ظل تقارير ذكرت أن جهات إنفاذ القانون استخدمت برنامج تسلل إلكتروني مثيراً للجدل بصورة غير مشروعة.
وأشار تقرير لصحيفة «كالكاليست» الاقتصادية اليومية إلى إساءة الشرطة استخدام برنامج بيجاسوس الإلكتروني للتجسس من إنتاج مجموعة «إن إس أو» الإسرائيلية، التي أدرجتها الحكومة الأميركية على قائمة سوداء. ودفع هذا التقرير الكنيست إلى طلب تفسير من المسؤولين بالشرطة، بحسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء.
وفي خطاب إلى مفوض الشرطة، قال النائب العام أفيخاي ماندلبليت إن التحقيق الأولي لم يوفر دليلاً على سوء استخدام ممنهج لتكنولوجيات المراقبة.
وقال إنه كان من الصعب مع ذلك تتبع حالات محددة وردت في وسائل الإعلام بسبب نقص المعلومات المتعلقة بالهوية. وذكرت الصحيفة، التي لم تشر إلى مصادر، أن الشرطة استخدمت «بيجاسوس» لتعقب أهداف تشمل قادة احتجاجات مناهضة للحكومة، وأحياناً كان ذلك يتم دون الحصول على إذن قضائي.



كندا ترصد أول إصابة بشرية محتملة بإنفلونزا الطيور «إتش5»

أنابيب الاختبار لفيروس إنفلونزا الطيور (رويترز)
أنابيب الاختبار لفيروس إنفلونزا الطيور (رويترز)
TT

كندا ترصد أول إصابة بشرية محتملة بإنفلونزا الطيور «إتش5»

أنابيب الاختبار لفيروس إنفلونزا الطيور (رويترز)
أنابيب الاختبار لفيروس إنفلونزا الطيور (رويترز)

قال مسؤولون بمجال الصحة إن كندا رصدت أول حالة يشتبه في إصابتها بفيروس إنفلونزا الطيور من السلالة «إتش5» لفتى في إقليم كولومبيا البريطانية غرب البلاد.

وقال الإقليم، في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، إن الفيروس ربما انتقل إلى الفتى من طائر أو حيوان، وإنه يتلقى الرعاية في مستشفى للأطفال.

وأضاف البيان أنه يتم البحث حالياً بشأن مصدر العدوى، ولتحديد المخالطين للفتى. وقال وزير الصحة الكندي مارك هولاند، في منشور على منصة «إكس»: إن «الخطر على الناس لا يزال قليلاً».

وتنتشر سلالة «إتش5» على نطاق واسع بين الطيور البرية في أنحاء العالم.

وظهرت بؤر لتفشي إنفلونزا الطيور بين الدواجن والأبقار في الولايات المتحدة، مع ظهور كثير من حالات الإصابة البشرية في الآونة الأخيرة بين العاملين في مزارع الألبان والدواجن في الولايات المتحدة.

ولم تظهر أي أدلة حتى الآن على انتقال الفيروس من شخص إلى آخر. ولكن العلماء يقولون إن حدوث ذلك قد يؤدي إلى جائحة.