إيطاليا تستعد لإغاثة القطاعات المتضررة من «كورونا» بحزمة إنفاق جديدة

إيطاليا تستعد لإغاثة القطاعات المتضررة من «كورونا» بحزمة إنفاق جديدة
TT

إيطاليا تستعد لإغاثة القطاعات المتضررة من «كورونا» بحزمة إنفاق جديدة

إيطاليا تستعد لإغاثة القطاعات المتضررة من «كورونا» بحزمة إنفاق جديدة

تعمل الحكومة الإيطالية على حزمة إنفاق جديدة لن تحتاج إلى مراجعة ميزانيتها لتوسيع العجز، بحسب ما نقلته وكالة "بلومبرغ" للانباء، اليوم (الخميس)، عن أشخاص مطلعين على الأمر.
وقال الاشخاص الذين طلبوا عدم ذكر أسمائهم، إنه من الممكن أن يتم الاعلان عن إجراءات الحزمة بحلول الأسبوع المقبل، وأنها من شأنها أن تؤدي إلى إغاثة مستهدفة للقطاعات التي تضررت من زيادة أعداد مصابي مرض "كوفيد 19-"، مثل قطاع السياحة.
كما سيتم استخدام حزمة الانفاق لإعادة تمويل برامج الإجازات الخاصة بالعاملين المتضررين من وباء كورونا، حسب وكالة الانباء الالمانية.
وقال الأشخاص المطلعين على الأمر، إن حكومة رئيس الوزراء ماريو دراغي، تميل إلى الاعتماد على الموارد القائمة التي تقدر حاليا بنحو ملياري يورو (3. 2 مليار دولار)، من أجل تمويل الخطط الجديدة، بدون أن تطلب موافقة البرلمان على اقتراض جديد.



رئيس «تداول»: رفع «موديز» التصنيف الائتماني للسعودية يعزز ثقة المستثمرين

مستثمر أمام شعار شركة «تداول» السعودية (الشرق الأوسط)
مستثمر أمام شعار شركة «تداول» السعودية (الشرق الأوسط)
TT

رئيس «تداول»: رفع «موديز» التصنيف الائتماني للسعودية يعزز ثقة المستثمرين

مستثمر أمام شعار شركة «تداول» السعودية (الشرق الأوسط)
مستثمر أمام شعار شركة «تداول» السعودية (الشرق الأوسط)

قال الرئيس التنفيذي لمجموعة «تداول» السعودية، المهندس خالد الحصان، إن إعلان وكالة «موديز» العالمية رفع التصنيف الائتماني للمملكة إلى «إيه إيه 3»، إلى جانب التصنيفات الإيجابية من الوكالات العالمية الأخرى، يعزز ثقة المستثمرين ويخلق فرصاً أكبر لجذب الاستثمارات الأجنبية، كما يسهم في تعزيز مكانة السوق المالية السعودية بوصفها وجهة استثمارية عالمية.

وأضاف الحصان عبر حسابه في منصة «إكس»، أن هذا الإعلان يعكس نجاح الإصلاحات الاقتصادية والسياسات المالية الطموحة التي تبنتها الحكومة السعودية.

وكانت وكالة التصنيفات الائتمانية «موديز» قد أعلنت، مساء الجمعة، رفع تصنيف السعودية بالعملتين المحلية والأجنبية إلى «إيه إيه 3» من «إيه 1» مع نظرة مستقبلية «مستقرة».

وأكدت الوكالة على تقدم المملكة المستمر في التنوع الاقتصادي، والنمو المتصاعد للقطاع غير النفطي، الذي، مع مرور الوقت، سيقلل ارتباط تطورات سوق النفط باقتصادها وماليتها العامة، مشيرة إلى جهود البلاد في استثمار الموارد المالية المتاحة لتنويع القاعـدة الاقتصادية عـن طريق الإنفاق التحولي.