بيلوسي تدعو بايدن لإلقاء خطاب حالة الاتحاد مطلع مارس المقبل

أرشيفية للرئيس الأميركي جو بايدن (ا.ب)
أرشيفية للرئيس الأميركي جو بايدن (ا.ب)
TT

بيلوسي تدعو بايدن لإلقاء خطاب حالة الاتحاد مطلع مارس المقبل

أرشيفية للرئيس الأميركي جو بايدن (ا.ب)
أرشيفية للرئيس الأميركي جو بايدن (ا.ب)

دعت رئيسة مجلس النواب الأميركي، نانسي بيلوسي، الرئيس جو بايدن إلى إلقاء خطاب حالة الاتحاد أمام الكونغرس في أول مارس (آذار) المقبل، وهو موعد متأخر عن الموعد التقليدي للخطاب.
ويلقي بايدن خطابه أمام جلسة مشتركة للكونغرس المنقسم بشدة حيث يسعى للحفاظ على التعافي الاقتصادي والحيلولة دون تدهور وضع جائحة «كوفيد-19» بسبب المتحور أوميكرون، سريع الانتشار.

رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي (ا.ب)

ولم يتم إعطاء أي سبب لتأخير موعد الخطاب الرئاسي، الذي عادة ما يلقيه الرئيس في أواخر يناير (كانون الثاني)، إلا أنه ربما كان البيت الأبيض يأمل أن في تكون الزيادة الكبيرة في عدد الإصابات بكوفيد-19 قد هدأت في ذلك الوقت.
وفي خطاب دعوة موجز، شكرت بيلوسي بايدن على «الرؤية الجريئة والقيادة الوطنية» وسعت إلى إلقاء الضوء على إنجازاته خلال أول عام له في البيت الأبيض.
وكتبت بيلوسي: «أشكرك لرؤيتك الجريئة وقيادتك الوطنية التي قادت أميركا لتخرج من أزمة إلى فترة نجاح عظيم حيث لا نتعافى من الجائحة فقط وإنما نعيد البناء بشكل أفضل».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».