«مجهولون» يضرمون النار في تمثال لسليماني بجنوب غربي إيران

جانب من عملية حرق التمثال (مجاهدين خلق)
جانب من عملية حرق التمثال (مجاهدين خلق)
TT

«مجهولون» يضرمون النار في تمثال لسليماني بجنوب غربي إيران

جانب من عملية حرق التمثال (مجاهدين خلق)
جانب من عملية حرق التمثال (مجاهدين خلق)

أضرم «مجهولون» النار في تمثال للواء قاسم سليماني في جنوب غربي إيران رُفِع، أمس (الأربعاء)، تزامناً مع إحياء إيران الذكرى السنوية الثانية لمقتل أبرز قادتها العسكريين بضربة أميركية، وفق ما أفادت وسائل إعلام محلية، اليوم (الخميس)، وفقاً لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
https://twitter.com/Mojahedinar/status/1478989575888551936?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1478989575888551936%7Ctwgr%5E%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Farabic.mojahedin.org%2F308126
وأوردت وكالة «إسنا»، أن «تمثال اللواء الذي كُشف النقاب عنه صباح الأربعاء في حضور الأهالي ومسؤولين في شهركرد (مركز) محافظة تشهارمحال وبختياري، تم إحراقه خلال الليل بعمل مشين ارتكبه أفراد مجهولون».
وقضى سليماني، القائد السابق لـ«فيلق القدس» في «الحرس الثوري» بضربة من طائرة أميركية مسيّرة قرب مطار بغداد في الثالث من يناير (كانون الثاني) 2020، وردّت طهران بعد أيام بقصف صاروخي على قاعدتين عسكريتين في العراق يتمركز فيهما جنود أميركيون.
ومنذ عملية الاغتيال التي أكد الرئيس الأميركي في حينه دونالد ترمب، أنه أمر بتنفيذها، نصبت السلطات الإيرانية تماثيل تجسّد سليماني في عدد من المدن والمناطق.
وبدأت إيران اعتباراً من الجمعة، أسبوعاً من نشاطات إحياء ذكرى مقتل سليماني ونائب رئيس «الحشد الشعبي» العراقي أبو مهدي المهندس، مع ثمانية من مرافقيهما، بالضربة الأميركية.
واعتبرت وكالة الأنباء والتلفزيون الإيرانية عبر موقعها الإلكتروني «إيريب نيوز»، أن إضرام النار هو «عمل وقح ومشين بحق تمثال رفع في الذكرى الثانية» لمقتل سليماني.



الجيش الإسرائيلي يجدّد حظره عودة سكان قرى في جنوب لبنان حتى إشعار آخر

المنشور الذي نشره الجيش الإسرائيلي ويتضمّن أسماء القرى في جنوب لبنان التي يحظّر عودة السكان إليها حتى إشعار آخر (الجيش الإسرائيلي)
المنشور الذي نشره الجيش الإسرائيلي ويتضمّن أسماء القرى في جنوب لبنان التي يحظّر عودة السكان إليها حتى إشعار آخر (الجيش الإسرائيلي)
TT

الجيش الإسرائيلي يجدّد حظره عودة سكان قرى في جنوب لبنان حتى إشعار آخر

المنشور الذي نشره الجيش الإسرائيلي ويتضمّن أسماء القرى في جنوب لبنان التي يحظّر عودة السكان إليها حتى إشعار آخر (الجيش الإسرائيلي)
المنشور الذي نشره الجيش الإسرائيلي ويتضمّن أسماء القرى في جنوب لبنان التي يحظّر عودة السكان إليها حتى إشعار آخر (الجيش الإسرائيلي)

قال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إنه يعيد تذكير سكان جنوب لبنان، وحتى إشعار آخر، إنه يحظر عليهم الانتقال جنوباً إلى خط قرى ومحيطها في الجنوب حدَّدها الجيش في بيانه.

وكتب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، في منشور على موقع «إكس»: «جيش الدفاع لا ينوي استهدافكم، ولذلك يحظر عليكم في هذه المرحلة العودة إلى بيوتكم من هذا الخط جنوباً حتى إشعار آخر. كل من ينتقل جنوب هذا الخط - يعرض نفسه للخطر».

وأورد أدرعي في بيانه أسماء القرى التي يحظر الجيش العودة لسكانها وهي: «الضهيرة، الطيبة، الطيري، الناقورة، أبو شاش، إبل السقي، البياضة، الجبين، الخريبة، الخيام، خربة، مطمورة، الماري، العديسة، القليعة، أم توتة، صليب، أرنون، بنت جبيل، بيت ليف، بليدا، بني حيان، البستان، عين عرب مرجعيون، دبين، دبعال، دير ميماس، دير سريان، حولا، حلتا، حانين، طير حرفا، يحمر، يارون، يارين، كفر حمام، كفر كلا، كفر شوبا، الزلوطية، محيبيب، ميس الجبل، ميسات، مرجعيون، مروحين، مارون الراس، مركبا، عدشيت القصير، عين إبل، عيناتا، عيتا الشعب، عيترون، علما الشعب، عرب اللويزة، القوزح، رب ثلاثين، رامية، رميش، راشيا الفخار، شبعا، شيحين، شمع، طلوسة».