البحرين تعيّن رئيساً لبعثتها الدبلوماسية في دمشق

البحرين تعيّن رئيساً لبعثتها الدبلوماسية في دمشق
TT

البحرين تعيّن رئيساً لبعثتها الدبلوماسية في دمشق

البحرين تعيّن رئيساً لبعثتها الدبلوماسية في دمشق

أعلنت مملكة البحرين أمس تعيين رئيس لبعثتها الدبلوماسية في دمشق، مشيرة إلى أنه سيكون «سفيراً فوق العادة». وأوضحت وكالة أنباء البحرين (بنا) أن الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد، أصدر مرسوماً «بتعيين رئيس للبعثة الدبلوماسية لمملكة البحرين لدى الجمهورية العربية السورية». وجاء في المرسوم: «المادة الأولى: يعيّن السفير وحيد مبارك سيار رئيساً للبعثة الدبلوماسية لمملكة البحرين لدى الجمهورية العربية السورية بلقب سفير فوق العادة مفوّض. المادة الثانية: على وزير الخارجية تنفيذ هذا المرسوم، ويُعمل به من تاريخ صدوره، وينشر في الجريدة الرسمية».
وجاءت خطوة البحرين بعد انفتاح أكثر من دولة عربية على نظام الحكم في دمشق. ففي 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، زار وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان دمشق على رأس وفد إماراتي، وأجرى محادثات مع الرئيس السوري بشار الأسد. وهناك دعوات من أكثر من طرف عربي لإعادة دمشق إلى «الحضن العربي»، لكن ليس هناك حتى الآن موقف موحد من هذا الشأن.



«الجنايات» الكويتية تُبرئ النائب السابق القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير

محكمة الجنايات الكويتية قضت اليوم ببراءة النائب السابق حسين القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير
محكمة الجنايات الكويتية قضت اليوم ببراءة النائب السابق حسين القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير
TT

«الجنايات» الكويتية تُبرئ النائب السابق القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير

محكمة الجنايات الكويتية قضت اليوم ببراءة النائب السابق حسين القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير
محكمة الجنايات الكويتية قضت اليوم ببراءة النائب السابق حسين القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير

قضت محكمة الجنايات الكويتية، اليوم (الخميس)، ببراءة النائب السابق حسين القلاف من تهمة الطعن في صلاحيات الأمير والتطاول على مسند الإمارة.

وقررت المحكمة التي انعقدت برئاسة المستشار ضويحي الضويحي، في قضية أمن دولة، ببراءة القلاف. وسبق للمحكمة أن واجهت النائب السابق حسين القلاف بالتهم الموجهة إليه إلا أنه أنكرها، مؤكداً أنه لم يقصد الأمير بل الحكومة، وذلك في خطابه المسجل الذي انتشر على مواقع التواصل وتطبيق «واتساب».

وفي 11 يوليو (تموز) الجاري قررت النيابة العامة حبس النائب السابق حسين القلاف 21 يوماً وإحالته إلى السجن المركزي بعد أن وجهت إليه تهمة الطعن في حقوق وسلطة الأمير والتطاول على مسند الإمارة، بعد أن انتقد إجراءات الداخلية بتنظيم عمل الحسينيات خلال شهر محرم في تسجيل صوتي.