ميسي بعد فوزه بالكرة الذهبية السابعة: لم أحاول أن أكون الأفضلhttps://aawsat.com/home/article/3341226/%D9%85%D9%8A%D8%B3%D9%8A-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%81%D9%88%D8%B2%D9%87-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A8%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A9-%D9%84%D9%85-%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%88%D9%84-%D8%A3%D9%86-%D8%A3%D9%83%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%81%D8%B6%D9%84
ميسي بعد فوزه بالكرة الذهبية السابعة: لم أحاول أن أكون الأفضل
النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي يحتفل بكرته الذهبية السابعة في ملعب باريس سان جيرمان (أ.ف.ب)
باريس:«الشرق الأوسط»
TT
باريس:«الشرق الأوسط»
TT
ميسي بعد فوزه بالكرة الذهبية السابعة: لم أحاول أن أكون الأفضل
النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي يحتفل بكرته الذهبية السابعة في ملعب باريس سان جيرمان (أ.ف.ب)
قال ليونيل ميسي، الفائز بالكرة الذهبية، إنه ممتن لكونه بين أفضل اللاعبين في عالم كرة القدم، لكنه شدد على أنه لا يولي أهمية كبيرة للمجد الفردي.
وعزز ميسي رقمه القياسي بحصد الكرة الذهبية للمرة السابعة، يوم الاثنين الماضي، متفوقاً على روبرت ليفاندوفسكي مهاجم بايرن ميونيخ وجورجينيو لاعب وسط تشيلسي، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.
وسبق أن نال مهاجم باريس سان جيرمان الكرة الذهبية في 2009 و2010 و2011 و2012 و2015 و2019 وحسمها هذا العام بعد تصدره قائمة هدافي الدوري الإسباني الموسم الماضي والفوز بكأس كوبا أميركا مع الأرجنتين للمرة الأولى في مسيرته في يوليو (تموز) الماضي.
وأبلغ ميسي مجلة «ليكيب» الفرنسية: «بالنسبة لي فحقيقة وجودي بين أفضل اللاعبين في العالم يكفي تماماً... لا أعلم كيف أعبر عن الأمر حتى لا يتم تأويله... هذا لا يعني أنني غير مهتم لكني لا أولي أهمية كبيرة لها... لا يهم إذا كنت الأفضل أم لا... لم أحاول أن أكون الأفضل أيضاً».
وفاجأ ميسي الجميع في الصيف الماضي برحيله عن برشلونة وانضمامه إلى باريس سان جيرمان لموسمين. وما زال ميسي هو هداف برشلونة عبر العصور برصيد 672 هدفاً.
ويعد المهاجم البالغ عمره 34 عاماً قدوة للكثيرين حول العالم لكنه لا يستمتع بمنح النصائح للاعبين الشبان من هذا المنطلق.
وقال ميسي: «أقاتل من أجل أحلامي... في البداية كنت أريد أن أكون لاعباً محترفاً ثم حاولت تحقيق أهداف جديدة كل عام». وتابع: «وسط كل ذلك كان هناك الحظ... الأمر يعتمد أيضاً على مشيئة الرب، أؤمن بأنه شاء أن يحدث كل ذلك لي».
انضم لويس هال، ظهير أيسر نيوكاسل، وتايلور هاروود بيليس، مدافع ساوثهامبتون، للمرة الأولى، إلى قائمة المنتخب الإنجليزي، وهي الأخيرة للمدرب المؤقت لي كارسلي.
«مخاوف أمنية» تهدد بنقل المباريات الآسيوية إلى خارج إيرانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/5067173-%D9%85%D8%AE%D8%A7%D9%88%D9%81-%D8%A3%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%87%D8%AF%D8%AF-%D8%A8%D9%86%D9%82%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%B3%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC-%D8%A5%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86
ملعب الاستقلال في طهران سيستضيف مباراة النصر المقررة 22 اكتوبر المقبل (الشرق الأوسط)
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
الرياض:«الشرق الأوسط»
TT
«مخاوف أمنية» تهدد بنقل المباريات الآسيوية إلى خارج إيران
ملعب الاستقلال في طهران سيستضيف مباراة النصر المقررة 22 اكتوبر المقبل (الشرق الأوسط)
كشفت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط»، الأربعاء، عن فتح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم ملفاً طارئاً لمتابعة الوضع الحالي المتعلق بالمباريات التي ستقام في إيران في الفترة المقبلة، وذلك بسبب الأحداث الأخيرة التي شهدتها المنطقة.
ويتابع الاتحاد الآسيوي، الأمر من كثب لتحديد مصير المباريات الآسيوية سواء المتعلقة بالمنتخب الإيراني أو الأندية المحلية في بطولات آسيا المختلفة.
ومن المتوقع أن يصدر الاتحاد الآسيوي بياناً رسمياً خلال الأيام القليلة المقبلة بشأن هذا الموضوع، لتوضيح الوضع الراهن والموقف النهائي من إقامة المباريات في إيران.
وحاولت «الشرق الأوسط» الاتصال بالاتحاد الآسيوي للرد على السيناريوهات المتوقعة لكنه لم يرد.
وفي هذا السياق، يترقب نادي النصر السعودي موقف الاتحاد الآسيوي بشأن مصير مباراته مع فريق استقلال طهران الإيراني، التي من المقرر إقامتها في إيران ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات في دوري أبطال آسيا النخبة.
ومن المقرر أن تقام مباراة النصر الثالثة أمام نادي الاستقلال في معقله بالعاصمة الإيرانية طهران في الثاني والعشرين من الشهر الحالي فيما سيستضيف باختاكور الأوزبكي في 25 من الشهر المقبل.
ومن حسن حظ ناديي الهلال والأهلي أن مباراتيهما أمام الاستقلال الإيراني ستكونان في الرياض وجدة يومي 4 نوفمبر (تشرين الثاني) و2 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين كما سيواجه الغرافة القطري مأزقاً أيضاً حينما يواجه بيرسبوليس الإيراني في طهران يوم 4 نوفمبر المقبل كما سيستضيف النصر السعودي يوم 17 فبراير (شباط) من العام المقبل في طهران.
وتبدو مباراة إيران وقطر ضمن تصفيات الجولة الثالثة من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2026 المقررة في طهران مهددة بالنقل في حال قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم باعتباره المسؤول عن التصفيات نقلها لمخاوف أمنية بسبب هجمات الصواريخ المضادة بين إسرائيل وإيران وسيلتقي المنتخبان الإيراني والقطري في منتصف الشهر الحالي.
ويدور الجدل حول إمكانية إقامة المباراة في إيران أو نقلها إلى أرض محايدة، وذلك بناءً على المستجدات الأمنية والرياضية التي تتابعها لجنة الطوارئ في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.
في الوقت ذاته، علمت مصادر «الشرق الأوسط» أن الطاقم التحكيمي المكلف بإدارة مباراة تركتور سازي تبريز الإيراني ونظيره موهون بوغان الهندي، التي كان من المفترض أن تقام أمس (الأربعاء)، ضمن مباريات دوري آسيا 2 لا يزال عالقاً في إيران بسبب توقف حركة الطيران في البلاد.
الاتحاد الآسيوي يعمل بجهد لإخراج الطاقم التحكيمي من الأراضي الإيرانية بعد تعثر محاولات السفر بسبب الوضع الأمني.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم قد ذكر، الثلاثاء، أن فريق موهون باجان سوبر جاينت الهندي لن يسافر إلى إيران لخوض مباراته أمام تراكتور في دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم، بسبب مخاوف أمنية في المنطقة.
وكان من المقرر أن يلتقي الفريق الهندي مع تراكتور الإيراني في استاد ياديجار إمام في تبريز ضمن المجموعة الأولى أمس (الأربعاء).
وقال الاتحاد الآسيوي عبر موقعه الرسمي: «ستتم إحالة الأمر إلى اللجان المختصة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم؛ حيث سيتم الإعلان عن تحديثات إضافية حول هذا الأمر في الوقت المناسب».
وذكرت وسائل إعلام هندية أن الفريق قد يواجه غرامة مالية وربما المنع من المشاركة في دوري أبطال آسيا 2. وذكرت تقارير أن اللاعبين والمدربين أبدوا مخاوفهم بشأن الجوانب الأمنية.
وأطلقت إيران وابلاً من الصواريخ الباليستية على إسرائيل، الثلاثاء، ثأراً من حملة إسرائيل على جماعة «حزب الله» المتحالفة مع طهران، وتوعدت إسرائيل بالرد على الهجوم الصاروخي خلال الأيام المقبلة.
وكان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، قد أعلن في سبتمبر (أيلول) 2023 الماضي، أن جميع المباريات بين المنتخبات الوطنية والأندية التابعة للاتحادين السعودي والإيراني لكرة القدم، ستقام على أساس نظام الذهاب والإياب بدلاً من نظام الملاعب المحايدة الذي بدأ عام 2016 واستمر حتى النسخة الماضية من دوري أبطال آسيا.