تعرّف على الفائزين بالكرة الذهبية منذ نسختها الأولى

تعرّف على الفائزين بالكرة الذهبية منذ نسختها الأولى
TT

تعرّف على الفائزين بالكرة الذهبية منذ نسختها الأولى

تعرّف على الفائزين بالكرة الذهبية منذ نسختها الأولى

في ما يأتي أسماء الفائزين بجائزة الكرة الذهبية التي تمنحها مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية لأفضل لاعب كرة قدم منذ 1956، وذلك حسبما نشرت وكالة الصحافة الفرنسية، اليوم (الأحد):

2019: الأرجنتيني ليونيل ميسي
2018: الكرواتي لوكا مودريتش
2017: البرتغالي كريستيانو رونالدو
2016: البرتغالي كريستيانو رونالدو
2015: الأرجنتيني ليونيل ميسي
2014: البرتغالي كريستيانو رونالدو
2013: البرتغالي كريستيانو رونالدو
2012: الأرجنتيني ليونيل ميسي
2011: الأرجنتيني ليونيل ميسي
2010: الأرجنتيني ليونيل ميسي
2009: الأرجنتيني ليونيل ميسي
2008: البرتغالي كريستيانو رونالدو
2007: البرازيلي كاكا
2006: الإيطالي فابيو كانافارو
2005: البرازيلي رونالدينيو
2004: الاوكراني أندري شفتشنكو
2003: التشيكي بافل ندفيد
2002: البرازيلي رونالدو
2001: الانجليزي مايكل أوين
2000: البرتغالي لويس فيغو
1999: البرازيلي ريفالدو
1998: الفرنسي زين الدين زيدان
1997: البرازيلي رونالدو
1996: الألماني ماتياس زامر
1995: الليبيري جورج ويا
1994: البلغاري خريستو ستويتشكوف
1993: الإيطالي روبرتو باجيو
1992: الهولندي ماركو فان باستن
1991: الفرنسي جان بيار بابان
1990: الألماني لوثار ماتيوس
1989: الهولندي ماركو فان باستن
1988: الهولندي ماركو فان باستن
1987: الهولندي رود خوليت
1986: السوفياتي إيغور بيلانوف
1985: الفرنسي ميشال بلاتيني
1984: الفرنسي ميشال بلاتيني
1983: الفرنسي ميشال بلاتيني
1982: الإيطالي باولو روسي
1981: الألماني كارل هاينتس رومينيغه
1980: الألماني كارل هاينتس رومينيغه
1979: الإنجليزي كيفن كيغان
1978: الإنجليزي كيفن كيغان
1977: الدنماركي الن سيمونسن
1976: الألماني فرانتس بكنباور
1975: السوفياتي اوليغ بلوخين
1974: الهولندي يوهان كرويف
1973: الهولندي يوهان كرويف
1972: الألماني فرانتس بكنباور
1971: الهولندي يوهان كرويف
1970: الألماني غيرد مولر
1969: الإيطالي جاني ريفيرا
1968: الويلزي جورج بست
1967: المجري فلوريان ألبرت
1966: الإنجليزي بوبي تشارلتون
1965: البرتغالي أوزيبيو
1964: الاسكتلندي دينيس لو
1963: الحارس السوفياتي ليف ياشين
1962: التشيكوسلوفاكي جوزف ماسوبوست
1961: الإيطالي عمر سيفوري
1960: الإسباني لويس سواريز
1959: الاسباني الفريدو دي ستيفانو
1958: الفرنسي ريمون كوبا
1957: الإسباني الفريدو دي ستيفانو
1956: الإنجليزي ستانلي ماثيوز
* بين العامين 2010 و2015، دمجت جائزة الكرة الذهبية من "فرانس فوتبول" مع جائزة أفضل لاعب في العالم التي يمنحها سنويا الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، قبل أن يتم الفصل بينهما مجددا بدءا من 2016. وكانت "فرانس فوتبول" تمنح الكرة الذهبية بداية لأفضل لاعب أوروبي في أوروبا (بين العامين 1956 و1994، وبعدها لأفضل لاعب في أوروبا بين العامين 1995 و2006، ولأفضل لاعب في العالم بدءا من عام 2007).
ألغيت نسخة 2020 بسبب تداعيات فيروس كورونا.



بطولة إيطاليا: إنتر للنهوض من كبوة الديربي... ويوفنتوس للعودة إلى سكة الانتصارات

لاعبو ميلان وفرحة تخطي الجار اللدود إنتر (أ.ب)
لاعبو ميلان وفرحة تخطي الجار اللدود إنتر (أ.ب)
TT

بطولة إيطاليا: إنتر للنهوض من كبوة الديربي... ويوفنتوس للعودة إلى سكة الانتصارات

لاعبو ميلان وفرحة تخطي الجار اللدود إنتر (أ.ب)
لاعبو ميلان وفرحة تخطي الجار اللدود إنتر (أ.ب)

يسعى إنتر حامل اللقب إلى النهوض من كبوة الديربي وخسارته، الأحد الماضي، أمام جاره اللدود ميلان، وذلك حين يخوض (السبت) اختباراً صعباً آخر خارج الديار أمام أودينيزي، في المرحلة السادسة من الدوري الإيطالي لكرة القدم. وتلقى فريق المدرب سيموني إينزاغي هزيمته الأولى هذا الموسم بسقوطه على يد جاره 1-2، بعد أيام معدودة على فرضه التعادل السلبي على مضيفه مانشستر سيتي الإنجليزي في مستهل مشواره في دوري أبطال أوروبا.

ويجد إنتر نفسه في المركز السادس بثماني نقاط، وبفارق ثلاث عن تورينو المتصدر قبل أن يحل ضيفاً على أودينيزي الذي يتقدمه في الترتيب، حيث يحتل المركز الثالث بعشر نقاط بعد فوزه بثلاث من مبارياته الخمس الأولى، إضافة إلى بلوغه الدور الثالث من مسابقة الكأس الخميس بفوزه على ساليرنيتانا 3-1. ويفتقد إنتر في مواجهته الصعبة بأوديني خدمات لاعب مؤثر جداً، هو لاعب الوسط نيكولو باريلا، بعد تعرّضه لإصابة في الفخذ خلال ديربي ميلانو، وفق ما قال بطل الدوري، الثلاثاء.

وأفاد إنتر بأنّ لاعب وسط منتخب إيطاليا تعرّض لتمزق عضلي في فخذه اليمنى، مضيفاً أنّ «حالته ستقيّم من جديد الأسبوع المقبل». وذكر تقرير إعلامي إيطالي أنّ باريلا (27 عاماً) سيغيب إلى ما بعد النافذة الدولية المقررة الشهر المقبل، ما يعني غيابه أيضاً عن المباراتين أمام النجم الأحمر الصربي (الثلاثاء) في دوري أبطال أوروبا، وتورينو متصدر ترتيب الدوري.

«كانوا أفضل منا»

وأوضحت صحيفة «غازيتا ديلو سبورت»، التي تتخذ من ميلانو مقراً لها، أن إينزاغي حاول تخفيف عبء الخسارة التي تلقاها فريقه في الديربي بهدف الدقيقة 89 لماتيو غابيا، بمنح لاعبيه فرصة التقاط أنفاسهم من دون تمارين الاثنين، على أمل أن يستعيدوا عافيتهم لمباراة أودينيزي الساعي إلى الثأر من إنتر، بعدما خسر أمامه في المواجهات الثلاث الأخيرة، ولم يفز عليه سوى مرة واحدة في آخر 12 لقاء. وأقر إينزاغي بعد خسارة الدربي بأنهم «كانوا أفضل منا. لم نلعب كفريق، وهذا أمر لا يمكن أن تقوله عنا عادة».

ولا يبدو وضع يوفنتوس أفضل بكثير من إنتر؛ إذ، وبعد فوزه بمباراتيه الأوليين بنتيجة واحدة (3 - 0)، اكتفى «السيدة العجوز» ومدربه الجديد تياغو موتا بثلاثة تعادلات سلبية، وبالتالي يسعى إلى العودة إلى سكة الانتصارات حين يحل (السبت) ضيفاً على جنوا القابع في المركز السادس عشر بانتصار وحيد. ويأمل يوفنتوس أن يتحضر بأفضل طريقة لرحلته إلى ألمانيا الأربعاء حيث يتواجه مع لايبزيغ الألماني في مباراته الثانية بدوري الأبطال، على أمل البناء على نتيجته في الجولة الأولى، حين تغلب على ضيفه أيندهوفن الهولندي 3-1. ويجد يوفنتوس نفسه في وضع غير مألوف، لأن جاره اللدود تورينو يتصدر الترتيب في مشهد نادر بعدما جمع 11 نقطة في المراحل الخمس الأولى قبل استضافته (الأحد) للاتسيو الذي يتخلف عن تورينو بفارق 4 نقاط.

لاعبو إنتر بعد الهزيمة أمام ميلان (رويترز)

من جهته، يأمل ميلان ومدربه الجديد البرتغالي باولو فونسيكا الاستفادة من معنويات الديربي لتحقيق الانتصار الثالث، وذلك حين يفتتح ميلان المرحلة (الجمعة) على أرضه ضد ليتشي السابع عشر، قبل رحلته الشاقة جداً إلى ألمانيا حيث يتواجه (الثلاثاء) مع باير ليفركوزن في دوري الأبطال الذي بدأه بالسقوط على أرضه أمام ليفربول الإنجليزي 1-3. وبعد الفوز على إنتر، كان فونسيكا سعيداً بما شاهده قائلاً: «لعبنا بكثير من الشجاعة، وأعتقد أننا نستحق الفوز. لا يمكنني أن أتذكر أي فريق آخر تسبب لإنتر بكثير من المتاعب كما فعلنا نحن».

ويسعى نابولي إلى مواصلة بدايته الجيدة مع مدربه الجديد، أنطونيو كونتي، وتحقيق فوزه الرابع هذا الموسم حين يلعب (الأحد) على أرضه أمام مونتسا قبل الأخير، على أمل تعثر تورينو من أجل إزاحته عن الصدارة. وفي مباراة بين فريقين كانا من المنافسين البارزين الموسم الماضي، يلتقي بولونيا مع ضيفه أتالانتا وهما في المركزين الثالث عشر والثاني عشر على التوالي بعد اكتفاء الأول بفوز واحد وتلقي الثاني ثلاث هزائم. وبعدما بدأ مشواره خليفة لدانييلي دي روسي بفوز كبير على أودينيزي 3-0، يأمل المدرب الكرواتي إيفان يوريتش منح روما انتصاره الثاني هذا الموسم (الأحد) على حساب فينيتسيا.