فرقة «بي تي إس» تفوز بجائزة فنان العام في حفل جوائز الموسيقى الأميركية (فيديو)

فرقة البوب الكورية الجنوبية «بي تي إس» (رويترز)
فرقة البوب الكورية الجنوبية «بي تي إس» (رويترز)
TT

فرقة «بي تي إس» تفوز بجائزة فنان العام في حفل جوائز الموسيقى الأميركية (فيديو)

فرقة البوب الكورية الجنوبية «بي تي إس» (رويترز)
فرقة البوب الكورية الجنوبية «بي تي إس» (رويترز)

فازت فرقة البوب الكورية الجنوبية «بي تي إس» بجائزة فنان العام في حفل جوائز الموسيقى الأميركية الذي أقيم، أمس الأحد، في لوس أنجليس، وهي أكبر جائزة في العالم تُمنح بتصويت الجمهور.
وتغلبت «بي تي إس» على منافسيها «أريانا غراندي» و«دريك وأوليفيا رودريغو» و«تيلور سويفت» و«ذا ويكند»، حسبما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء.

وكانت «بي تي إس» و«سويفت» من بين الفائزين الأوائل في الحفل الذي تم بثه على الهواء مباشرة وقدمته مغنية الراب كاردي بي.
كما فازت فرقة «بي تي إس» بلقب مجموعة البوب المفضلة.
وقال كيم نام - جون مغني «بي تي إس»: «نحن فرقة أولاد صغار من كوريا وحّدنا حب الموسيقى وكل ما نريد فعله هو نشر المشاعر الإيجابية».
وانضمت «بي تي إس» إلى فرقة «كولدبلاي» على المسرح لأداء أغنية «ماي يونيفرس» أو (عالمي) في عودة لفريق البوب الكوري بعد الجائحة إلى العروض الحية.
https://twitter.com/coldplay/status/1462600159741849602
وكانت أغنية «بتر» أو (زبدة) لـ«بي تي إس» قد تصدّرت قوائم «بيلبورد» للأغاني الفردية في الولايات المتحدة لمدة 10 أسابيع هذا الصيف.
وكانت سويفت التي لم تحضر حفل (الأحد) قد فازت العام الماضي بلقب أفضل فنان للمرة السادسة لتسجل بذلك رقماً قياسياً.
وفازت سويفت بجائزة أفضل فنانة وأفضل ألبوم بوب عن ألبومها «إيفرمور» أو (إلى الأبد).
وقالت سويفت للجماهير في كلمة ألقتها لدى تسلمها الجائزة عبر الفيديو: «أنا محظوظة جداً أن أكون في حياتكم، وأن تكونوا في حياتي».



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.