وزيرا خارجية السعودية وسويسرا يستعرضان أوجه التعاون

الأمير فيصل بن فرحان خلال استقباله الوزير إغناسيو كاسيس في الرياض أمس (واس)
الأمير فيصل بن فرحان خلال استقباله الوزير إغناسيو كاسيس في الرياض أمس (واس)
TT

وزيرا خارجية السعودية وسويسرا يستعرضان أوجه التعاون

الأمير فيصل بن فرحان خلال استقباله الوزير إغناسيو كاسيس في الرياض أمس (واس)
الأمير فيصل بن فرحان خلال استقباله الوزير إغناسيو كاسيس في الرياض أمس (واس)

استعرض الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية السعودي وإغناسيو كاسيس نائب رئيس المجلس الاتحادي وزير الخارجية السويسري خلال لقائهما، أمس، أوجه التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، إلى جانب بحث عدد من المسائل ذات الاهتمام المشترك.
واستقبل الأمير فيصل بن فرحان ضيف بلاده الوزير إغناسيو كاسيس في مكتبه بوزارة الخارجية بالعاصمة الرياض، كما بحث الجانبان خلال اللقاء المستجدات على المستويين الإقليمي والدولي وتنسيق الجهود المبذولة تجاهها.
وفي وقت لاحق، التقى عادل الجبير وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية، أمس، الوزير إغناسيو كاسيس، وتم بحث أوجه التعاون الثنائي المشترك بين البلدين وسبل تعزيزها على الأصعدة كافة، بما يخدم تطلعات البلدين والشعبين الصديقين، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حيال المستجدات والقضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».