في أول ظهور علني منذ أكثر من شهر... كيم جونغ أون يزور مدينة حدودية

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال زيارته لمدينة سامجيون في شمال غربي البلاد (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال زيارته لمدينة سامجيون في شمال غربي البلاد (د.ب.أ)
TT

في أول ظهور علني منذ أكثر من شهر... كيم جونغ أون يزور مدينة حدودية

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال زيارته لمدينة سامجيون في شمال غربي البلاد (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون خلال زيارته لمدينة سامجيون في شمال غربي البلاد (د.ب.أ)

ذكرت وسائل إعلام كورية شمالية اليوم (الثلاثاء)، أن الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، زار مدينة سامجيون في شمال غربي البلاد على الحدود مع الصين، حيث يجري تنفيذ مشروع تنمية كبير، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.
وهذا أول ظهور علني للزعيم الكوري الشمالي منذ أكثر من شهر.
وتعد مدينة سامجيون، الواقعة عند سفح جبل بايكدو، أعلى قمة في شبه الجزيرة الكورية، موطن الزعيم الراحل السابق كيم جونغ إيل.

وأفادت وكالة الأنباء الكورية المركزية بأن كيم أعطى إرشادات لمدينة سامجيون للتعرف على وضع المرحلة الثالثة من المشروع. وأضافت أن مشروع تطوير المدينة سوف ينتهي هذا العام.
وذكرت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء أن كوريا الشمالية كانت تعتزم الانتهاء من مشروع تنمية مدينة سامجيون بحلول عام 2020، بالتزامن مع الذكرى الـ75 لتأسيس الحزب الحاكم، لكنها لم تتمكن من ذلك في ظل العقوبات المفروضة على بيونغ يانغ وإغلاق الحدود بسبب جائحة «كورونا».
وقال مسؤول كوري جنوبي إنه يبدو أن زيارة كيم للمدينة تهدف للترويج للمنجزات التي أحرزها خلال أول عام من خطة التنمية المقررة على مدار خمسة أعوام، بالإضافة إلى إبراز جهود الزعيم الكوري الشمالي لتحسين حياة المواطنين بالتزامن مع الذكرى الـ10 لقيادته للبلاد.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».