قمة افتراضية مرتقبة الاثنين بين بايدن وشي جينبينغ

صورة أرشيفية تجمع الرئيس الصيني والرئيس الأميركي عندما كان نائباً للرئيس في 2013 (أ.ب)
صورة أرشيفية تجمع الرئيس الصيني والرئيس الأميركي عندما كان نائباً للرئيس في 2013 (أ.ب)
TT

قمة افتراضية مرتقبة الاثنين بين بايدن وشي جينبينغ

صورة أرشيفية تجمع الرئيس الصيني والرئيس الأميركي عندما كان نائباً للرئيس في 2013 (أ.ب)
صورة أرشيفية تجمع الرئيس الصيني والرئيس الأميركي عندما كان نائباً للرئيس في 2013 (أ.ب)

أفادت وسائل إعلام أميركية بأنه من المرتقب أن يعقد الرئيس جو بايدن قمة افتراضية منتظرة منذ فترة طويلة مع نظيره الصيني شي جينبينغ، الاثنين، فيما يتزايد التوتر بين البلدين حول تايوان وحقوق الإنسان والتجارة، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية.
وذكرت شبكة «سي إن إن» وموقع «بوليتيكو» نقلا عن مصادر لم تكشف هويتها أن اللقاء مقرر الاثنين.
وقد تدهورت العلاقات بين أكبر اقتصادين في العالم في الأسابيع الماضية وخصوصا بسبب تايوان. وكثفت بكين أنشطتها العسكرية قرب تايوان، الجزيرة ذات الحكم الذاتي التي تؤكد الصين أنها جزء لا يتجزأ من أراضيها. وفي بداية أكتوبر(تشرين الأول) دخل عدد قياسي من الطائرات الحربية الصينية منطقة تحديد الدفاع الجوي للجزيرة.
وقد أبدت واشنطن تكراراً دعمها لتايوان في مواجهة تحركات الصين.



استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
TT

استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)

أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أمس، استقالته من منصبه الذي يتولاه منذ 10 أعوام، موضحاً أنه سيواصل أداء مهامه إلى أن يختار حزبه خليفة له.

وقال ترودو، أمام الصحافيين في أوتاوا: «أعتزم الاستقالة من منصبي كرئيس للحزب والحكومة، بمجرّد أن يختار الحزب رئيسه المقبل».

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، أتت الخطوة بعدما واجه ترودو خلال الأسابيع الأخيرة ضغوطاً كثيرة، مع اقتراب الانتخابات التشريعية، إذ تراجعت شعبيته في الأشهر الأخيرة ونجت خلالها حكومته بفارق ضئيل من عدة محاولات لحجب الثقة عنها، ودعا معارضوه إلى استقالته.

وأثارت الاستقالة المفاجئة لنائبته، منتصف الشهر الفائت، البلبلة في أوتاوا، على خلفية خلاف حول كيفية مواجهة الحرب التجارية التي تَلوح في الأفق مع عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى البيت الأبيض.