7 آلاف ريال لكل اتحادي مكافأة الفوز على الفتح

قررت إدارة نادي الاتحاد مكافأة كل لاعب في الفريق الأول بمبلغ 5 آلاف ريال نظير الفوز الأخير على الفتح (4-2) في الجولة الثالثة من دوري عبد اللطيف جميل السعودي للمحترفين، في الوقت الذي قدم منصور البلوي، عضو شرف النادي، مكافأة 2000 ريال لكل لاعب بعد انتهاء المواجهة مباشرة ليبلغ إجمالي المكافأة 7 آلا...
قررت إدارة نادي الاتحاد مكافأة كل لاعب في الفريق الأول بمبلغ 5 آلاف ريال نظير الفوز الأخير على الفتح (4-2) في الجولة الثالثة من دوري عبد اللطيف جميل السعودي للمحترفين، في الوقت الذي قدم منصور البلوي، عضو شرف النادي، مكافأة 2000 ريال لكل لاعب بعد انتهاء المواجهة مباشرة ليبلغ إجمالي المكافأة 7 آلا...
TT

7 آلاف ريال لكل اتحادي مكافأة الفوز على الفتح

قررت إدارة نادي الاتحاد مكافأة كل لاعب في الفريق الأول بمبلغ 5 آلاف ريال نظير الفوز الأخير على الفتح (4-2) في الجولة الثالثة من دوري عبد اللطيف جميل السعودي للمحترفين، في الوقت الذي قدم منصور البلوي، عضو شرف النادي، مكافأة 2000 ريال لكل لاعب بعد انتهاء المواجهة مباشرة ليبلغ إجمالي المكافأة 7 آلا...
قررت إدارة نادي الاتحاد مكافأة كل لاعب في الفريق الأول بمبلغ 5 آلاف ريال نظير الفوز الأخير على الفتح (4-2) في الجولة الثالثة من دوري عبد اللطيف جميل السعودي للمحترفين، في الوقت الذي قدم منصور البلوي، عضو شرف النادي، مكافأة 2000 ريال لكل لاعب بعد انتهاء المواجهة مباشرة ليبلغ إجمالي المكافأة 7 آلا...

قررت إدارة نادي الاتحاد مكافأة كل لاعب في الفريق الأول بمبلغ 5 آلاف ريال نظير الفوز الأخير على الفتح (4-2) في الجولة الثالثة من دوري عبد اللطيف جميل السعودي للمحترفين، في الوقت الذي قدم منصور البلوي، عضو شرف النادي، مكافأة 2000 ريال لكل لاعب بعد انتهاء المواجهة مباشرة ليبلغ إجمالي المكافأة 7 آلاف ريال، بينما أشارت المصادر إلى أن الإدارة وعدت اللاعبين بتسليم المكافأة لهم قبل مواجهتهم المقبلة أمام الهلال ضمن منافسات الجولة الرابعة لدوري جميل للمحترفين السعودي تحفيزا لهم.
وكان الجهازان الفني والإداري للفريق قد منحا اللاعبين إجازة يوم أمس على أن يستأنف الفريق تحضيراته مساء اليوم على ملعب الأمير فيصل بن فهد استعدادا لمواجهة الهلال في العاصمة السعودية الرياض.
ونجح مدرب الفريق بينات في كسب أول مباراة هذا الموسم، وهو مكتمل الصفوف بعد مشاركة محترفي الفريق الأجانب بالمباراة، والذي انعكس على أداء الفريق بتسجيلهم ثلاثة من أصل أربعة أهداف، مرجحين كفة فريقهم بالفوز بالمباراة.
من جانبه، أشاد عبد المطلب الطريدي بأداء فريقه المميز خلال المواجهة، وقال: «الحمد لله على تحقيقنا الفوز وإسعاد جماهيرنا على فريق ليس سهلا، باعتباره بطلا للدوري الموسم الماضي وكأس السوبر التي استطاع تحقيقها، واستطعنا اليوم رد الدين له برباعية ومستوى فني مميز».
وأشار الطريدي إلى أنهم كلاعبين تعاهدوا قبل انطلاق المواجهة على الفوز وإسعاد جماهيرهم مساء أول من أمس بالفوز والمستوى الذي يلبي طموحاتهم، مشيرا إلى أن الجميع كان في الموعد وقدم الفريق أداء مميزا استحق الفوز بجدارة.
وأضاف الطريدي: «الجميع كان يستشعر أهمية المباراة وقوة منافسنا التي لا يستهان بها، ودخلنا المواجهة بحثا عن الفوز وإرضاء جماهيرنا، والحمد لله أن وفقنا بنتيجة إيجابية لتكون الانطلاقة لمواصلة الانتصارات والمنافسة على البطولات، وجميع اللاعبين قدموا أداء مميزا بجانب زملائنا المحترفين الأجانب، فرغم مشاركتهم الأولى مع الفريق فإنهم قدموا أداء رائعا وأسهموا بفعالية في تحقيق الفريق للفوز على منافسنا برباعية».
ونوه الطريدي إلى أنهم يدركون حجم المسؤولية المنوطة بهم كلاعبين خلال المرحلة المقبلة، وأنهم سيسعون للتركيز من خلال التدريبات وتنفيذ تعليمات المدرب على الوجه الأكمل سعيا لإسعاد جماهيرهم. وعن الإشكاليات التي اعترضت عمل الإدارة خلال الفترة الماضية ومدى تأثيرها فيهم كلاعبين، قال الطريدي: «إدارة النادي عملت جاهدة على إبعاد اللاعبين عن جميع الضغوط التي كانت تواجهها بجانب بذل الجهازين الفني والإداري جهودا جبارة لعزل جميع اللاعبين عن الأمور الإدارية بالنادي ومطالبتنا بالتركيز على التدريبات وتقديم جل ما لدينا داخل الملعب وترك الأمور المتعلقة بالمستحقات المالية وخلاف ذلك لوكلاء الأعمال وهو ما انعكس على أداء الفريق خلال مواجهة الفتح وأثمر عن فوز ثمين ومستوى مميز، والحمد الله على توفيقه».
بينما أكد مدافع الفريق أحمد عسيري أن اللاعبين الأجانب صنعوا الفارق مع الفريق خلال مباراتهم أمام الفتح، مشيدا بأدائهم من خلال أول مباراة يشاركون فيها مع الفريق، مؤكدا أن جميع اللاعبين تعاهدوا على تحقيق الفوز قبل المباراة.
من جهته، بارك اللبناني محمد حيدر لجماهير فريقه الفوز على الفتح وقال إن الاتحاد قدم مباراة جيدة وممتعة توجها بالفوز بهذه النتيجة، مشيدا بوقفة جماهير الفريق ودعمهم ووعد بمستقبل أفضل.



«خليجي 26»... السعودية والعراق وجهاً لوجه في المجموعة الثانية

الكويت ستحتضن كأس الخليج بنهاية العام الحالي (الشرق الأوسط)
الكويت ستحتضن كأس الخليج بنهاية العام الحالي (الشرق الأوسط)
TT

«خليجي 26»... السعودية والعراق وجهاً لوجه في المجموعة الثانية

الكويت ستحتضن كأس الخليج بنهاية العام الحالي (الشرق الأوسط)
الكويت ستحتضن كأس الخليج بنهاية العام الحالي (الشرق الأوسط)

أسفرت قرعة بطولة كأس الخليج (خليجي 26) لكرة القدم التي أجريت السبت، وتستضيفها الكويت خلال الفترة من 21 ديسمبر (كانون الأول) 2024، وحتى 3 يناير (كانون الثاني) 2025، عن مجموعتين متوازنتين.

فقد ضمت الأولى منتخبات الكويت، وقطر، والإمارات وعمان، والثانية العراق والسعودية والبحرين واليمن.

ويتأهل بطل ووصيف كل مجموعة إلى الدور نصف النهائي.

وسُحبت مراسم القرعة في فندق «والدورف أستوريا» بحضور ممثلي المنتخبات المشارِكة في البطولة المقبلة.

وشهد الحفل الذي أقيم في العاصمة الكويت الكشف عن تعويذة البطولة «هيدو»، وهي عبارة عن جمل يرتدي قميص منتخب الكويت الأزرق، بحضور رئيس اتحاد كأس الخليج العربي للعبة القطري الشيخ حمد بن خليفة، إلى جانب مسؤولي الاتحاد وممثلين عن الاتحادات والمنتخبات المشاركة ونجوم حاليين وسابقين.

السعودية والعراق وقعا في المجموعة الثانية (الشرق الأوسط)

وجرى وضع الكويت على رأس المجموعة الأولى بصفتها المضيفة، والعراق على رأس الثانية بصفته حاملاً للقب النسخة السابقة التي أقيمت في البصرة، بينما تم توزيع المنتخبات الستة المتبقية على 3 مستويات، بحسب التصنيف الأخير الصادر عن الاتحاد الدولي (فيفا) في 24 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

وتقام المباريات على استادي «جابر الأحمد الدولي» و«جابر مبارك الصباح»، على أن يبقى استاد علي صباح السالم بديلاً، ويترافق ذلك مع تخصيص 8 ملاعب للتدريبات.

وستكون البطولة المقبلة النسخة الرابعة التي تقام تحت مظلة اتحاد كأس الخليج العربي بعد الأولى (23) التي استضافتها الكويت أيضاً عام 2017. وشهدت النسخ الأخيرة من «العرس الخليجي» غياب منتخبات الصف الأول ومشاركة منتخبات رديفة أو أولمبية، بيد أن النسخة المقبلة مرشحة لتكون جدية أكثر في ظل حاجة 7 من أصل المنتخبات الثمانية، إلى الاستعداد لاستكمال التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

وباستثناء اليمن، فإن المنتخبات السبعة الأخرى تخوض غمار الدور الثالث الحاسم من التصفيات عينها، التي ستتوقف بعد الجولتين المقبلتين، على أن تعود في مارس (آذار) 2025.

ويحمل المنتخب الكويتي الرقم القياسي في عدد مرات التتويج باللقب الخليجي (10) آخرها في 2010.

الكويت المستضيفة والأكثر تتويجا باللقب جاءت في المجموعة الأولى (الشرق الأوسط)

ووجهت اللجنة المنظمة للبطولة الدعوة لعدد من المدربين الذين وضعوا بصمات لهم في مشوار البطولة مع منتخبات بلادهم، إذ حضر من السعودية ناصر الجوهر ومحمد الخراشي، والإماراتي مهدي علي، والعراقي الراحل عمو بابا، إذ حضر شقيقه بالنيابة.

ومن المقرر أن تقام مباريات البطولة على ملعبي استاد جابر الأحمد الدولي، الذي يتسع لنحو 60 ألف متفرج، وكذلك استاد الصليبيخات، وهو أحدث الملاعب في الكويت، ويتسع لـ15 ألف متفرج.

وتقرر أن يستضيف عدد من ملاعب الأندية مثل نادي القادسية والكويت تدريبات المنتخبات الـ8.