ركاب الطائرة الألمانية المنكوبة صرخوا جميعا «يا الله» قبل أن تتحطم

وفق تسجيل جديد كشف النقاب عنه

ركاب الطائرة الألمانية المنكوبة صرخوا جميعا «يا الله» قبل أن تتحطم
TT

ركاب الطائرة الألمانية المنكوبة صرخوا جميعا «يا الله» قبل أن تتحطم

ركاب الطائرة الألمانية المنكوبة صرخوا جميعا «يا الله» قبل أن تتحطم

أفادت أسبوعية "باري ماتش" الفرنسية وصحيفة "بيلد" الألمانية استنادا الى تسجيل اطلعتا على مضمونه، بأن ركاب الطائرة الألمانية التابعة لشركة "جيرمان وينغز" ادركوا تماما ان الطائرة ستتحطم وصرخوا "يا الله" قبل التحطم.
وقالت باري ماتش على موقعها الالكتروني أمس (الثلاثاء)، انه في هذا التسجيل "يمكن سماع صراخ (يا الله) بلغات عدة".
وأكدت المجلة ان لا شكوك لديها حول مصدر التسجيل وهو على الأرجح هاتف جوال. مضيفة ان "المشهد سادته فوضى كبيرة، لكن صراخ الركاب يظهر انهم كانوا يدركون تماما ماذا سيحصل. في النهاية.. وبعد اصطدام أقوى تتصاعد الصرخات ثم ينتهي كل شيء".
وتابعت انه في التسجيل نفسه "نسمع ايضا، ثلاث مرات على الأقل، صوت ضربات معدنية توحي بأن الطيار حاول فتح باب مقصورة القيادة بواسطة جسم ثقيل"، الأمر الذي أكدته تسجيلات الصندوق الأسود.
وأسفر تحطم الطائرة الألمانية في جبال الألب الفرنسية عن مقتل 150 شخصا. ويشتبه بأن مساعد الطيار هو من تسبب بالحادث.



ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
TT

ماسك يسحب دعمه لفاراج ويُصعِّد ضد الحكومة البريطانية

صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)
صورة تجمع نايجل فاراج وإيلون ماسك وتبدو خلفهما لوحة للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب (من حساب فاراج على إكس)

صعّد الملياردير الأميركي إيلون ماسك، من تدخلاته في الشأن البريطاني بدعوته نايجل فاراج، إلى التنحي عن قيادة حزب الإصلاح اليميني. وقال ماسك، الذي سيقود إدارة الكفاءة الحكومية بعد تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، على منصته الاجتماعية «إكس»، إن «حزب الإصلاح يحتاج إلى قائد جديد».

ويمثّل هذا التصريح انقلاباً في موقف ماسك، الذي صرّح مراراً بأن فاراج وحده قادر على «إنقاذ بريطانيا»، ملمحاً إلى احتمال تقديم دعم مالي كبير لحزبه لمساعدته على منافسة حزبَي «العمال» و«المحافظين» المهيمنين في بريطانيا.

كما يشنّ ماسك منذ أسابيع حملة مكثفة ضد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر، لرفضه، عندما كان مدير النيابة العامة بين عامي 2008 و2013، إجراء تحقيق عام في فضيحة استغلال الأطفال بمدينة أولدهام شمال إنجلترا. ودعا ماسك، الجمعة، الملك تشارلز إلى حلّ البرلمان وإجراء انتخابات جديدة.