لتنشيط التجارة والسياحة... الأردن يعيد فتح معبر جابر مع سوريا

معبر جابر - نصيب الحدودي بين الأردن وسوريا (أ.ف.ب)
معبر جابر - نصيب الحدودي بين الأردن وسوريا (أ.ف.ب)
TT

لتنشيط التجارة والسياحة... الأردن يعيد فتح معبر جابر مع سوريا

معبر جابر - نصيب الحدودي بين الأردن وسوريا (أ.ف.ب)
معبر جابر - نصيب الحدودي بين الأردن وسوريا (أ.ف.ب)

أعلن وزير الداخلية الأردني مازن الفراية، اليوم (الاثنين)، إعادة فتح مركز جابر الحدودي مع سوريا اعتباراً من صباح بعد غد (الأربعاء).
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية (بترا) عن وزارة الداخلية القول، في بيان، أن هذا القرار «يأتي لغايات تنشيط الحركة ‏التجارية والسياحية بين البلدين الشقيقين، مع مراعاة الإجراءات الأمنية والصحية المطلوبة».
ويأتي القرار قبل زيارة أفادت تقارير بأن أربعة من وزراء النظام السوري سيقومون بها للأردن في وقت لاحق اليوم.
وكان الأردن قرر نهاية يوليو (تموز) إغلاق المعبر مؤقتاً «نتيجة لتطورات الأوضاع الأمنية في الجانب السوري».
ومعبر جابر الحدودي يقع بين بلدة جابر الأردنية في محافظة إربد وبلدة نصيب السورية في محافظة درعا.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».