شقيقة كيم تؤكد استعداد بلادها لإعلان نهاية الحرب مع كوريا الجنوبية

كيم يو جونغ شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون (أ.ب)
كيم يو جونغ شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون (أ.ب)
TT

شقيقة كيم تؤكد استعداد بلادها لإعلان نهاية الحرب مع كوريا الجنوبية

كيم يو جونغ شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون (أ.ب)
كيم يو جونغ شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون (أ.ب)

ذكرت شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، أن بلادها مستعدة لبحث إعلان النهاية الرسمية للحرب الكورية ودراسة عقد قمة بين الكوريتين، إذا أمكن ضمان الاحترام المتبادل، طبقاً لما ذكرته شبكة «كيه بي إس وورلد» الإذاعية الكورية الجنوبية، اليوم (الأحد).
جاءت تصريحات كيم يو جونغ، التي تتمتع بنفوذ في بلادها، في بيان صدر أمس (السبت)، ونقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية.
وأضافت كيم أن كوريا الشمالية منفتحة على إجراء مناقشات بناءة، للتوصل لحلول ناجحة للقضايا محل الخلاف بين البلدين، بما في ذلك الإعلان في الوقت المناسب عن نهاية الحرب وإعادة إنشاء مكتب اتصال مشترك بين الكوريتين وعقد قمة بين الكوريتين. غير أنها أشارت إلى أن هذا يمثل «رأيها الشخصي».
وتابعت كيم أنها تشعر بأن الشعب الكوري الجنوبي يرغب في شدة في انتشال العلاقات بين الكوريتين من المأزق الراهن وتحقيق الاستقرار السلمي، في أقرب وقت ممكن، مشيرةً إلى أن كوريا الشمالية لديها نفس الرغبة. لكنها شددت على أن التوصل إلى تفاهم سلس بين الكوريتين لن يكون ممكناً إلا إذا تم الالتزام بالنزاهة والاحترام من كلا الجانبين.
جاء البيان بعد يوم من ترحيب شقيقة زعيم كوريا الشمالية باقتراح الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن، بإعلان النهاية الرسمية للحرب الكورية، واصفةً الفكرة بأنها «مثيرة للاهتمام».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».