مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات تحصد التقدير والثناء في حفل جوائز «رولز رويس» للوكلاء الإقليميين

مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات تحصد التقدير والثناء في حفل جوائز «رولز رويس» للوكلاء الإقليميين
TT

مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات تحصد التقدير والثناء في حفل جوائز «رولز رويس» للوكلاء الإقليميين

مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات تحصد التقدير والثناء في حفل جوائز «رولز رويس» للوكلاء الإقليميين

* حصدت مؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات، الوكيل الحصري لـ«رولز رويس موتور كارز» في المملكة العربية السعودية، تقديرا باهرا مع ثلاث جوائز استحقها عن أدائها المتميز عام 2014، وذلك في حفل الوكلاء الحصريين الإقليميين في الشرق الأوسط وأفريقيا وآسيا الوسطى وجنوب أميركا، والذي أقيم مؤخرا في دبي.
وعلّق في هذه المناسبة السيد ستافروس باراسكيفايدس، المدير العام لمؤسسة محمّد يوسف ناغي للسيارات، قائلا «إنّه لشرف كبير لنا أن نحصل على هذا التقدير من شركائنا الإقليميين، والذي يأتي ليدعم أهدافنا التي لا تقبل أي مساومة، والتي تهدف إلى الحفاظ على مكانتنا الراسخة كنموذج للأعمال الناجحة في المملكة العربية السعودية، وذلك بالتوازي مع تنفيذ خطط لتنمية أعمال العلامة الفارهة عبر الشبكة العالمية».
أما الجوائز التي حصدتها مؤسسة محمد يوسف ناغي وأولاده للسيارات فكانت أفضل الوكلاء مبيعا، حيث تخطت عدد سيارات «رولز رويس» التي بيعت عام 2013، وشهادات تقدير للتميّز في المبيعات (ماهر نصّار) وإدارة العلامة (والتي حصدها طوني يزبك).
وقد حققت مؤسسة محمّد يوسف ناغي للسيارات عام 2014 نموا بنسبة 23 في المائة، وبدأت السنة بنتائج جيّدة. ويأتي هذا التقدير الإقليمي الذي حصدته الشركة ليؤكّد التزام الوكيل الحصري بتقديم نتائج استثنائية عبر مختلف مجالات أعمال «رولز رويس موتور كارز».



سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
TT

سندات لبنان الدولارية تعزز مكاسبها بعد انتخاب رئيس للجمهورية

نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)
نائب لبناني يدلي بصوته لانتخاب رئيس جديد للدولة في مبنى مجلس النواب وسط بيروت (أ.ب)

واصلت سندات لبنان الدولارية مكاسبها بعد انتخاب قائد الجيش، العماد جوزيف عون، رئيساً للجمهورية بعد أكثر من عامين من الفراغ الرئاسي، في خطوة يعدّها كثيرون بداية للانفراج السياسي بالبلاد.

يأتي هذا التحول بعد 12 محاولة فاشلة لاختيار رئيس، مما عزز الأمل في أن لبنان قد يبدأ معالجة أزماته الاقتصادية العميقة.

ومنذ الإعلان عن فوز عون، شهدت «سندات لبنان الدولارية (اليوروباوندز)» ارتفاعاً ملحوظاً، مما يعكس التفاؤل الحذر حيال استقرار البلاد.

ومع ذلك، تبقى أسعار السندات اللبنانية من بين الأدنى عالمياً، في ظل التحديات الاقتصادية المستمرة التي يواجهها لبنان نتيجة الانهيار المالي الذي بدأ في عام 2019. وفي التفاصيل، انتعش معظم سندات لبنان الدولية، التي كانت متعثرة منذ عام 2020، بعد الإعلان عن فوز عون، لترتفع أكثر من 7 في المائة وبنحو 16.1 سنتاً على الدولار. منذ أواخر ديسمبر (كانون الأول)، كانت سندات لبنان الدولارية تسجل ارتفاعات بشكل ملحوظ.

وتأتي هذه الزيادة في قيمة السندات خلال وقت حساس، فلا يزال الاقتصاد اللبناني يترنح تحت وطأة تداعيات الانهيار المالي المدمر الذي بدأ في عام 2019. فقد أثرت هذه الأزمة بشكل عميق على القطاعات المختلفة، مما جعل من لبنان أحد أكثر البلدان عرضة للأزمات المالية في المنطقة.