مقتل 7 جنود باكستانيين بهجوم قرب الحدود الأفغانية

جنود باكتسانيون يشاركون في حفل خلال يوم الدفاع الوطني (أرشيفية - أ.ف.ب)
جنود باكتسانيون يشاركون في حفل خلال يوم الدفاع الوطني (أرشيفية - أ.ف.ب)
TT

مقتل 7 جنود باكستانيين بهجوم قرب الحدود الأفغانية

جنود باكتسانيون يشاركون في حفل خلال يوم الدفاع الوطني (أرشيفية - أ.ف.ب)
جنود باكتسانيون يشاركون في حفل خلال يوم الدفاع الوطني (أرشيفية - أ.ف.ب)

قتل مسلحو حركة «طالبان باكستان» سبعة جنود باكستانيين، على الأقل، في الهجوم الأكثر فتكاً بالمنطقة القبلية المضطربة على حدود البلاد مع أفغانستان.
وأعلنت «طالبان باكستان» مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع في منطقة جنو وزيرستان بعد منتصف الليل. وأصيب أربعة جنود آخرون.
وأكد مستشار الأمن القومي الباكستاني، مؤيد يوسف، وقوع الهجوم في إيجاز صحافي بالعاصمة إسلام آباد، ولكنه لم يفصح عن مزيد من التفاصيل.
وجرى تحرير المئات من مقاتلي «طالبان باكستان» والنائب السابق للحركة مولوي فقير محمد المعروف بصلاته القريبة بزعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري، من السجون الأفغانية بعد سقوط كابل.
وقال يوسف إن حكومة «طالبان» الأفغانية، تعهدت بعدم استخدام الأراضي الأفغانية لشن هجمات على باكستان.
يشار إلى أن حركة «طالبان باكستان» تختلف عن حركة طالبان أفغانستان في أسلوب التنظيم رغم أن الاثنتين تتبعان نفس التفسير المتشدد للإسلام.



روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، اليوم (الخميس)، تحذيرا قويا بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية بحاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».