بمناسبة يوم التأسيس... عرض عسكري كوري شمالي بحضور كيم جونغ أون

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون (وسط) يحضر عرضاً عسكرياً في بيونغ يانغ (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون (وسط) يحضر عرضاً عسكرياً في بيونغ يانغ (د.ب.أ)
TT

بمناسبة يوم التأسيس... عرض عسكري كوري شمالي بحضور كيم جونغ أون

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون (وسط) يحضر عرضاً عسكرياً في بيونغ يانغ (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون (وسط) يحضر عرضاً عسكرياً في بيونغ يانغ (د.ب.أ)

أقامت كوريا الشمالية عرضاً عسكرياً بمناسبة الذكرى الـ73 لتأسيس الدولة بمشاركة قوات الاحتياط وقوات الشرطة، حسبما أفادت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء اليوم (الخميس).
ونقلت «يونهاب» عن وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية أن الزعيم كيم جونغ أون حضر العرض الذي أقيم في ميدان كيم إيل سونغ في العاصمة بيونغ يانغ وأنه «ظهر على منصة التفقد في الميدان وسط عزف موسيقى الترحيب». وأضافت الوكالة أن كيم لم يلق خطاباً، بينما قال سكرتير حزب العمال الحاكم لي إل - هوان في خطابه: «إن الاستعراض العسكري العظيم هو بمثابة احترام أسمى يقدمه أبناء الجمهورية للوطن الأم العزيز».

وكثيراً ما يستخدم نظام كوريا الشمالية في بيونغ يانغ الأعياد الرئيسية أو الاحتفالات التذكارية لعرض قوته العسكرية.

وكانت آخر مرة قامت فيها كوريا الشمالية التي تعلن امتلاكها لأسلحة نووية بعرض عسكري، في يناير (كانون الثاني) الماضي. وقبل ذلك، كان هناك استعراض ليلي في أكتوبر (تشرين الأول) 2020 عُرضت خلاله صواريخ باليستية يمكن لبعض أنواعها أن تحمل رؤوساً حربية نووية.
وتخضع كوريا الشمالية لعقوبات دولية بسبب برنامجها للأسلحة النووية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».