الأمم المتحدة تعقد مؤتمراً دولياً للتبرع لأفغانستان في 13 سبتمبر

غوتيريش حذر من «كارثة إنسانية وشيكة»

الأمم المتحدة تعقد مؤتمراً دولياً للتبرع لأفغانستان في 13 سبتمبر
TT

الأمم المتحدة تعقد مؤتمراً دولياً للتبرع لأفغانستان في 13 سبتمبر

الأمم المتحدة تعقد مؤتمراً دولياً للتبرع لأفغانستان في 13 سبتمبر

تعقد الأمم المتحدة مؤتمرا دوليا للمساعدات في جنيف يوم 13 سبتمبر (أيلول) لدرء ما وصفها الأمين العام للمنظمة الدولية أنطونيو غوتيريش بأنها «كارثة إنسانية وشيكة» في أفغانستان.
وقال غوتيريش على تويتر في معرض إعلانه عن المؤتمر الذي قال إنه سيسعى وراء زيادة سريعة ومطردة في تمويل الإغاثة الإنسانية «نريد من المجتمع الدولي أن يتحد ويدعم الشعب الأفغاني».
وأضاف «نناشد أيضاً السماح بدخول المساعدات الإنسانية بشكل كامل ودون عوائق لضمان استمرار حصول الأفغان على الخدمات الضرورية التي يحتاجونها».
https://twitter.com/antonioguterres/status/1433920590839169028
وتقول وكالات الإغاثة إن العديد من الأفغان كانوا يواجهون الصعاب لإطعام أسرهم وسط جفاف شديد قبل فترة طويلة من سيطرة حركة طالبان على السلطة الشهر الماضي وإن الملايين ربما يواجهون المجاعة الآن في ظل عزلة البلاد وانهيار الاقتصاد.
وقال غوتيريش «الأمم المتحدة متضامنة مع شعب أفغانستان وملتزمة بالبقاء ومساعدته».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».