المعارضة الفنزويلية ستشارك في الانتخابات المحلية

TT

المعارضة الفنزويلية ستشارك في الانتخابات المحلية

قالت أحزاب المعارضة الرئيسية في فنزويلا إنها قررت المشاركة في الانتخابات المحلية المقررة في نوفمبر (تشرين الثاني) من هذا العام، وذلك بعد أن قاطعت كثيراً من الانتخابات. وقال تحالف منصة الوحدة الثلاثاء: «لقد اتخذنا هذا القرار بعد عملية صعبة من المداولات الداخلية». وقالت الأحزاب المتحالفة أساساً مع زعيم المعارضة خوان جوايدو: «اتخذنا هذا القرار في الغالب بعد عملية مداولات داخلية واسعة وصعبة شارك فيها زعماء محليون وإقليميون ووطنيون». وفي غضون أيام قليلة، تعتزم الحكومة الفنزويلية والمعارضة استئناف حوارهما في المكسيك حول حل النزاع. وبدأت المحادثات في مكسيكو سيتي الشهر الماضي. وتطالب المعارضة بإجراء انتخابات حرة وإطلاق سراح السجناء السياسيين، في حين تريد الحكومة الاشتراكية للرئيس نيكولاس مادورو تخفيف العقوبات الدولية. ولم تشارك المعارضة في الانتخابات الرئاسية لعام 2018، بدعوى أنها لم تكن حرة ونزيهة، وفاز الرئيس نيكولاس مادورو في تلك الانتخابات.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».