بايدن يتعهد بملاحقة منفذي «هجوم كابل»... ومواصلة الإجلاء

بايدن يتعهد بملاحقة منفذي «هجوم  كابل»... ومواصلة الإجلاء
TT

بايدن يتعهد بملاحقة منفذي «هجوم كابل»... ومواصلة الإجلاء

بايدن يتعهد بملاحقة منفذي «هجوم  كابل»... ومواصلة الإجلاء

تعهد الرئيس الأميركي جو بايدن، بملاحقة منفذي هجوم مطار كابل، مشيداً في الوقت ذاته بالجنود الأميركيين الذين ضحوا بأنفسهم في هجمات كابل.
https://www.youtube.com/watch?v=1gvZ4wHLdhM
وقال الرئيس الأميركي في خطاب حول هجوم مطار كابل: «لن نتهاون في الرد على المتورطين بهجوم مطار كابل». ووصف جنود بلاده الذين قتلوا في هذا الهجوم بأنّهم «أبطال». ولفت إلى عدم وجود مؤشرات على حصول «تواطؤ» بين «طالبان» وتنظيم «داعش».

وأضاف في الكلمة التي ألقاها أمام صحافيين في البيت الأبيض أن «الولايات المتحدة لن تسمح بترهيبها... والهجمات الإرهابية لن تثني القوات الأميركية عن مواصلة الإجلاء من أفغانستان».
وأكد بايدن تمسكه بقرار سحب القوات الأميركية من أفغانستان.
وقال بايدن «لأولئك الذين نفّذوا هذا الهجوم وكذلك لأي شخص يتمنّى الضرر لأميركا، اعلموا هذا: لن نسامح. لن ننسى. سنطاردكم ونجعلكم تدفعون الثمن».
وأوضح بايدن قائلا إنّه خلال الأيام المقبلة، بين اليوم و31 آب/أغسطس، هناك متّسع من الوقت لإجلاء المواطنين الأميركيين وأكبر عدد ممكن من طالبي اللجوء الأفغان الذين تمّت الموافقة على طلباتهم.
وشدّد الرئيس الأميركي على أنّ عمليات الإجلاء ستتواصل من مطار كابول على الرّغم من الهجوم.
وقال إن الولايات المتحدة لن تسمح بترهيبها، كما أعلن الرئيس الديموقراطي أنّ لا دليل حتى الساعة على حصول "تواطؤ" بين حركة طالبان وتنظيم الدولة الإسلامية في الهجوم الانتحاري.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».